رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
منع قنديل من السفر.. وشاهد ماذا تفعل زوجتة ...!! منع قنديل من السفر.. وزوجته تشارك فى اعتصام رابعة العدوية على نهج سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب المنحل، والمحبوس حاليا بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين، والذى كان يستخدم سيارة رئيس المجلس بعد بطلان تشكيله، فإن ياسر على الذى عينه المعزول محمد مرسى، بعد تركه منصب المتحدث الرسمى باسم الرئاسة، رئيسا لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، لا يزال حتى اليوم يستخدم السيارة الخاصة برئيس المركز، بل إنه حتى اليوم لم يتقدم باستقالته رسميا، رغم أن جميع أعضاء جماعته لم يبق أى منهم فى منصبه وتقدموا باستقالاتهم بمن فيهم وزراء الحكومة السابقة. ورغم أن ياسر على لم يتقدم باستقالته فإنه لا يحضر إلى مقر المركز ويتصل هاتفيا بسائق السيارة ويطلبها حينما يحتاج إليها ويتعامل وكأنه فى إجازة مدفوعة الأجر. فى احتجاجات ٣٠ يونيو ترك ياسر على مكتبه بمركز المعلومات وخرج منه من دون أن يجمع أوراقه الخاصة به. حينها لم يكن بعد الفريق أول عبد الفتاح السيسى ألقى بيان القوات المسلحة الثانى، لكنه عاد مرة واحدة بعد بيان القوات المسلحة بنحو ٤ أيام بشكل مفاجئ أثار دهشة العاملين بالمركز، حيث دعا إلى اجتماع مع المديرين، غير أن بعضهم رفض المشاركة. وخلال الاجتماع الذى عقده بالفيديو كونفرانس، تحدث ياسر على عن أنه سوف يرحل عن منصبه، وسيمنح تفويضا لشخص آخر مكانه، لكن بعض العاملين بقطاع الإنتاجية والذين كان ياسر على قد أصدر قرارا بتعيين كثير منهم عند توليه المركز رفضوا ذلك وقالوا إنهم يحبونه ويرغبون فى استمراره والباقى، ومن ثم صمت ياسر على منذ ذلك الاجتماع متراجعا عن التفويض الذى تحدث عنه. البعض يشير إلى أن ياسر على يخشى القدوم إلى مقر المركز، خصوصا بعد تهديد البعض بأنهم سيقومون بضربه ولن يجعلوه يدخل المركز مرة أخرى، إذا جاء إليه، وتم إنشاء صفحة على «الفيسبوك» باسم «مش عايزينك» ضد استمرار ياسر على، وتكالب الموظفون على الكتابة والتعليق فيها رفضا له، ولم يدخل ياسر على المركز من حينها، لكنه لا يزال لم يتقدم باستقالته ويستخدم سيارة المركز. ورغم ذلك فإنه أيضا لا يزال يكتب مدعما جماعة الإخوان ويصف ما تم بأنه انقلاب، وآخر ما كتبه على «تويتر» منذ يومين حول وضع الرئيس المعزول محمد مرسى، أنه اختطاف، والمعنى الواضح الذى يقصده هنا ياسر على أنه يعتبر ما يحدث كان ترتيبا منذ قرارات ١٢ أغسطس التى أطاح فيها مرسى بالمشير حسن طنطاوى والفريق سامى عنان. على جانب آخر، كشفت مصادر عن أن هشام قنديل، رئيس الوزراء السابق، حاول السفر خارج القاهرة منذ ٣ أيام، ولكن تم منعه بالمطار، حيث ظهر اسمه ضمن قائمة الممنوعين من السفر، وكشفت المصادر أيضا عن أن زوجته تشارك فى اعتصام رابعة العدوية إلى جانب الإخوان وأنصار المعزول. مصدر الدستور الاصلي |
|