التجربة حاضرة دائما

[nasser]

التجربة حاضرة دائما

1-فدنا منه المجرب وقال له:...التجربة حاضرة دائما ومحاولات ابليس لاتهدأ ويسوع نفسه يقوده الروح ليجرب من ابليس ليعلمنا كيف ننتصر على التجربة.قوة الله ونعمته تعملان مع ارادة الانسان وعزيمته
2-(كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطىء الى الله)
اذا كانت التجربة قد هزمت شمشون القوى وداود الملك لأنهما تحاورا معها فقد استطاع يوسف الشاب الصغير وهو فى سن المراهقة أن ينتصر على التجربة التى هيأت له كل الظروف ليسقط وبسهولة فى الخطيئة
3-(فاطلعها على كل مافى قلبه)
لاحوار مع التجربة عندما بدأ شمشون حوارا مع التجربة سقط فى الخطيئة وانغمس فى الرزيلة..ووضع قلبه بين يدى الشيطان
4-(أما داود فبقى فى أورشليم)
الكسل والتهاون يفتحان باب الحوار مع التجربة.داود لايخرج للحرب.تابوت العهد والجيش والشعب فى الحرب.وداود متكاسل فى قصره والشيطان كأسد زائر منتظر لحظة الكسل والتهاون..لذلك يسوع ينبهنا كثيرا الى أهمية السهر

[nasser]

أمام التجارب تذكر

1-قول القديس يوحنا الدرجى(لاتتضايق من الذين يضعون اكليلك)
2-لاتضطرب ياعزيزى فى وقت المتاعب أو الظروف الصعبة بل الجأ الى الله وثق فى معونته ووعوده فقد قال يوحنا بنيان مؤلف الكتاب الشهير الخالد(سياحة المسيحى)..قال يوحنا بنيانان التجربة تشبه زمجرة الأسد الذى جاء للقاء شمشون ولكننا متى قهرناها نجد فيها وكرا من العسل)

[ناردين]

جميله جدا ربنا يباركك يا غالي ناصر ويسعدك

[Mary Naeem]

مشاركة جميلة جدا
ربنا يباركك

[ايريني]

شكرا ناصر علي الموضوع الجميل ربنا يبارك خدمتك

[nasser]

ناردين
مارى
ايرينى
ميرسى على المرور الغالى

[nasser]

[nasser]

(لاتخف أيها القطيع الصغير)

المؤمن لاتتعبه التجارب أو الآلام لأنه يؤمن بعمل الله وحفظه ويؤمن أن الله يهتم به أثناء التجربة.أنه يؤمن بقوة الله الذى يتدخل فى حل المشكلة وأنه لدى الله حلول كثيرة لذلك فالمؤمن لايفقد سلامه ولابشاشته بل يتذكر

(احسبوه كل فرح حينما تقعون فى تجارب)
(يع 2:1)

[nasser]

هل سمعت عن(صمام الأمان) الذى فى الغلاية حتى مع ضغط البخار لايحدث انفجار بل ينفتح قبل ان يصل الضغط الى حد الخطر..وأنت حين تشتد بك الأزمات والتجارب ثق ان هناك صمام أمان وضعه الله حتى لاتنفجر..فعندما يصل الليل الى أشد ساعاته ظلاما نرى بزوغ الفجر وعندما تصل آلام المخاض أشدها يأتى الطفل المنتظر(وعند كثرة همومى فى داخلى تعزياتك تلذذ نفسى)-كم ضاقت الأمور بيوسف..باعه اخوته..تنكر له فوطيفار..نسيه الساقى فى السجن وفى الهزيع الرابع انفتح صمام الأمان فخرج يوسف ليكون سيدا للبلاد

[حمامة السلام]

الكسل والتهاون يفتحان باب الحوار مع التجربة.داود لايخرج للحرب.تابوت العهد والجيش والشعب فى الحرب.وداود متكاسل فى قصره والشيطان كأسد زائر منتظر لحظة الكسل والتهاون..لذلك يسوع ينبهنا كثيرا الى أهمية السهر



ربنا يبارك فى الخدمة