|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عناصر بأمن الدولة أطلعت الإخوان على مقر تسجيلات أمن الدولة السري فى الزمالك! مفاجأة/ عناصر بأمن الدولة أطلعت الإخوان على مقر تسجيلات أمن الدولة السري فى الزمالك! وقالت الصفحة إن الموضوع ساخن وحيوي، مشيراً إلى أنه سيكون أحد صخور شامبليون لفك ألغاز وطلاسم قضايا قتل الشهداء، وإن كنا لا نتوقع ذلك الآن، بل هو مرتبط بنجاح الثورة وقدوم حكومة وطنية مخلصة للثورة وحريصة على تحقيق القصاص العادل والعدالة الإنتقالية، وهو أمر ليس مستحيلاً بل أصبح قريب الحدوث، متى اتحدت القوى الثورية مع جبهة الإنقاذ لسرعة العوده للمربع صفر، وهو ميدان التحرير، مستفيدين من أخطاء ما وصفها بالمرحلة الإنتقامية وظهور خونة الثورة جميعاً بعد سقوط الأقنعة عنهم. وشددت على أن ما نشر عن تسريب مكالمات بين الإخون وحماس، يمكن أن يكون أحد مفاتيح ألغاز أحداث الثورة، وممكن ان خلصت النوايا الامنية، أن يسلم للعدالة مجموعه من قتله شهداء الثورة لأنه واضح جداً من نص التسجيلات وجود تورط لعناصر حمساوية موالية للإخوان، وفقا للتسلسل القيادى العقائدي داخل الجماعة. واقترح الائتلاف في بيانه، نشر التسجيلات في حالة عدم إجراء تحقيقات جنائية جديدة بجرائم قتل الشهداء جميعها، ومنها المخلوع والعادلى ومساعديه ونجلاه؛ لأن هذه التسجيلات هامة وتعتبر ركنا أساسيا في تحديد قتلة شهداء الثورة ومنهم جزء من شهداء جمعة الغضب.. ولفت البيان إلى أن هناك مفاجأه قال عنها أنها "جميلة في هذا المسرح الأمني العبثي"، وهي أن تسجيلات الجماعة تصطبغ بصبغة قانونية؛ لأنها حاصلة بإذن نيابة أمن الدولة،بحسب صحيفة المصري اليوم، واعتقد الائتلاف أن ما نشر صحيح تماماً، فتلك الجماعة التي وصفها بالفاشية متورطة في جرائم قتل منذ بدايتها وتاريخها ملوث بالدماء وجهازها الخاص لم يُحل كما يقولون. وأكد الائتلاف على أن قابلية وجود عناصر متورطة في قفص الاتهام مع المجرم حبيب العادلي، ومساعديه، وأزنابه أمر غير مستغرب مستقبلاً، لافتاً إلى أنه يعتقد أن الكرة ليست الآن في ملعب النائب العام، بل يفضل أن تتنظر لحين حل مسرحية من هو النائب النائب العام الشرعي أصلاً، ويعتقد أيضاً أنها ستكون أحد أحجار شامبليون الثورة خصوصاً إن أتى نائب عام جديد، أو أعيد المستشار عبد المجيد، حينها ستكون الكره فى ملعب الفريق أول السيسي، وأضاف الائتلاف "نرى السيسي يقترب تدريجياً من حالة عرابي والباسل والبارودي أصحاب مدرسة الجندية المصرية الحقيقية النابعة والمخلصة لتراب مصر"؛ لأن التسجيلات التي لدى المصري اليوم والتي لدى الجيش وفقا لما نشر، ستكون متطابقة، ويمكن أن يُقدم تسجيلات أخرى جديدة وبمقارنة المعلومات التي رددها المصدر الأمني، مرتبة ومنطقية، ولايوجد بها ثغرة تدل على التلفيق أو الكذب، وتعد منطقيه جداً، وصادرة فعلاً عن عنصر أمني عليم ببواطن الأمور، من وجهة نظر الائتلاف. |
|