هام جدا عن القبطى المصرى الذى قُتل فى ليبيا

[Mary Naeem]

هام جدا عن القبطى المصرى الذى قُتل فى ليبيا





بالتواصل بين اتحاد المنظمات القبطية فى اوربا والمنظمة الالمانية لحقوق الانسان بشان استشهاد عزت حكيم فى ليبيا والقاء القبض على مايقرب من مائة شخص تم اصدار هذا البيان من المنظمة الالمانية التى لم تكتفى بالادانة انما

طالبت النظام المصرى بالتدخل لحماية المصريين فى ليبيا

خبر إعلامي
الجمعية الدولية لحقوق الإنسان (IGFM) بالمانيا
القسم الألماني

خبر إعلامي
الجمعية الدولية لحقوق الإنسان (IGFM) بالمانيا
القسم الألماني


ليبيا
وفاة قبطي مسيحي في سجون ليبيا
IGFM: العديد من الإعتقالات بسبب تهمة "نشر المسيحية"

القاهرة/فرانكفورت في 12 مارس 2013
نما الي علم الجمعية الدولية لحقوق الإنسان IGFM ان القبطي المسيحي المصري عزت حكيم عطالله قد توفي في يوم الأحد 10 مارس عن 45 عاما في احد السجون بمدينة بنغازي بشرق ليبيا.
وكان عزت عطالله قد تم القبض عليه يوم 28 فبراير مع اربعة آخرين من الأقباط بعد إتهامهم الإعتباطي "بنشر المسيحية". وتعتقد IGFM بناء علي مصادرها في ليبيا ان وفاته جاءت نتيجة التعذيب في السجن. وهذا ما تحدثت عنه "الأهرام" اكبر الصحف المصرية وهي الصحيفة الرسمية حيث وصفت ما حدث للقبطي "بالقتل".
وتشير IGFM الي ما نما الي علمها من مصادرها عن حدوث العديد من الإعتقالات للمسيحيين المصريين وصلت الي مئة مسجون قبطي بتهمة "التبشير بالمسيحية" والهجرة الغير شرعية الي داخل ليبيا. وفي كل الإعتقالات لم يستطع الإتهام تقديم ولو دليل واحد يثبت قيام اي من المعتقلين بممارسة اي نوع من النشاط التبشيري. وتؤكد ال IGFM بصرف النظر عن هذه الحقيقة علي عدم تجريم اي عمل تبشيري كما تنص عليه إعلانات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لكونه جزء اصيل من الحق في حرية العقيدة. اما ما حدث في ليبيا فكان لمجرد العثور علي كتاب مقدس واحد وبعض الصور الدينية ضمن المتعلقات الشخصية للمعتقلين.
وتطالب الجمعية الدولية لحقوق الإنسان IGFM الحكومة المصرية بالتدخل القوي لحماية المواطنين المصريين وتؤكد ان القبطي المتوفي كان يتواجد ويعمل في ليبيا بصورة قانونية وترك ارملة وطفلين. هذا وقد حدثت مظاهرات وإحتجاجات امام السفارة الليبية في القاهرة بعد الإعلان عن وفاة القبطي عزت عطالله بسبب التعذيب.
للمزيد عن المعلومات عن وضع حقوق الإنسان في مصر إرجع الي http://www.igfm.de/Menschenrechte-in-AEgypten.575.0.html او تابع صفحتنا علي الفيسبوك https://www.facebook.com/igfmdeutschland


Medieninformation
Internationale Gesellschaft für Menschenrechte
IGFM - Deutsche Sektion e.V.
Borsigallee 9, 60388 Frankfurt/Main
Tel.: 069-420108-0, Fax: 069-420108-33
eMail: presse@igfm.de, www.menschenrechte.de

Libyen
Koptischer Christ in libyschem Gefängnis gestorbenIGFM: Zahlreiche Verhaftungen wegen angeblicher „Verbreitung des Christentums“
Kairo/Frankfurt am Main (12. März 2013) –Der 45-jährige ägyptische Kopte Ezzat Hakim Attalah starb nach Angaben der Internationale Gesellschaft für Menschenrechte (IGFM) vergangenen Sonntag in einem Gefängnis in der ostlybischen Stadt Benghazi. Attalah war am 28. Februar mit vier weiteren Kopten wegen angeblicher „Verbreitung des Christentums“ verhaftet worden. Die IGFM beklagt unter Berufung auf Quellen vor Ort, dass er in Folge von Folter in der Haft verstarb. Auch die größte ägyptische Tageszeitung, die staatliche „Al-Ahram“ spricht von der „Ermordung“ des Kopten.
Nach Angaben der IGFM sind in Libyen seit Februar zahlreiche ägyptischen Christen verhaftet worden. Rund 100 ägyptische Kopten sollen zur Zeit wegen angeblicher „Verbreitung des Christentums“ oder „illegaler Einwanderung“ in libyschen Gefängnissen inhaftiert sein. In keinem der Fälle soll es Hinweise darauf geben, dass die Opfer tatsächlich in irgendeiner Weise missioniert hätten. Wie die IGFM betont, sei unabhängig davon auch das Recht auf Mission nach der Allgemeinen Erklärung der Menschenrechte der Vereinten Nationen ein Bestandteil des Rechtes auf Religionsfreiheit. In Libyen seien Kopten verhaftet worden, bloß weil sie eine einzelne Bibel und ein Heiligenbild in ihrem persönlichen Besitz hatten, so die IGFM weiter.
Die IGFM forderte die ägyptische Regierung auf, sich stärker für den Schutz ägyptischer Staatsangehöriger in Libyen einzusetzen. Der verstorbene Kopte hatte in Libyen legal gearbeitet und hinterlässt eine Witwe und zwei Kinder. In Kairo kam es nach Berichten über den Foltertod Attalahs zu Protesten vor der libyschen Botschaft in Kairo.

[Magdy Monir]

ربنا موجود

[Mary Naeem]

شكرا على المرور