كان الفار الصغير يلعب فى سرور ومرح وفجاة راى الاسد قادم من بعيد فخاف وارتعش من شدة الخوف ولما راة الاسد خائفا نظر الية ضاحكا لا تخف لن اكلك فانت صغير لا تشبعنى ففرح الفار واطمان وشكر الاسد جميل الشكر
وذات يوم وقع الاسد فى شبكة احد الصيادين ومر الفار بالاسد وهو فى الحبال فتذكر فضلة علية واخذ يحاول تخليص الاسد مما هو فية فاخذ يقرض الحبال حتى خلص الاسد واستطاع باسنانة ان ينقذ الاسد وعرف الاسد ان من يفعل الخير يجد جزاءة وان الصغير ربما ينقذ الكبير