رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
23 - 02 - 2013, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صبويم/ صبوعيم
واحدة من مجموعة خمس مدن قديمة، أشهرهن سدوم وعمورة. راجع أدمة، سدوم، عمورة. وصبوعيم أيضاً اسم وادٍ قرب مخماش، في الصحراء إلى الشمال الشرقي من الأردن، شهد غارةً من الفلسطيين في أيام شاول. تكوين 14: 2، 8؛ تثنية 29: 23؛ 1 صموئيل 13: 18 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صدقيّا
1- آخر ملوك يهوذا، 597-586 ق م. عينه على العرش الملك نبوخذنصر تابعاً له. ولما ثار صدقيا، حاصر نبوخذنصر أورشليم. وبعد بضعة أشهر استولى البابليون على المدينة ودمروها. إذ ذاك فُقِئت عينا صدقيا وسيق أسيراً إلى مدينة بابل. 2 ملوك 24 و 25؛ 2 أخبار الأيام 36: 10 وما يلي؛ إرميا 21؛ 32؛ 34؛ 37- 39 2- نبيٌّ كذاب عاش على عهد الملك أخآب. 1 ملوك 22؛ 2 أخبار الأيام 18 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
الصدّوقيّون جماعةٌ بين اليهود كانوا أقل حجماً من الفريسيين، ولكن أكثر تأثيراً. فقد كان معظمهم من أفراد أُسر الكهنة، ودعموا رؤساء الكهنة الحسمونيين الذين كانوا ملوكاً في الوقت نفسه، ثم دعموا ولاة الرومان في ما بعد. ليس لدينا إلا القليل من المعلومات التي يُعول عليها بشأن الصدوقيين، إذ إن معظمها مستمدٌ من عند خصومهم. ولكن الثابت أنهم لم يقبلوا تأويلات الفريسيين للشريعة وإضافاتهم إليها (مِما عُرف بالناموس الشفهي تمييزاً له من ناموس التوراة المكتوب). ولعلهم لم يؤمنوا بالقيامة لأن التعليم بها غير واضح في التوراة (من التكوين إلى التثنية). متى 16: 1- 12؛ مرقس 12: 18- 27؛ أعمال 4: 1 و 2؛ 5: 17- 19؛ 23: 6- 10 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:36 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صرفة
بلدة صغيرة تابعة لصيداء، ثم لصور لاحقاً. فيها أقام النبي إيليا عند أرملة في زمن القحط. وفي ما بعد أعاد الحياة لابن الأرملة في أعقاب وفاته. 1 ملوك 17: 8- 24؛ لوقا 4: 26 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:36 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
الصعود
بعد قيامة المسيح من الموت، ظهر لتلاميذه مراراً. ثم عاد إلى السماء. ولما أوصى تلاميذه آخر وصية على جبل الزيتون، وبينما هم يراقبون رأوه يرتفع إلى السماء، وحجبته سحابةٌ عن أنظارهم. هذا هو ما ندعوه "الصعود". ومع أن الصعود كان خاتمة المسيح على الأرض، فإنه لم يكن خاتمةً لعمله. فإذ كان التلاميذ شاخصين إلى السماء والمسيح منطلقٌ إليها، قال لهم رسولان سماويان: "أيها الرجال الجليليون، ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء، سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقاً إلى السماء. ويوضح باقي العهد الجديد أن المسيح، ما بين صعوده ورجوعه في آخر الزمان، هو عند الله أبيه في مجد السماء. وهو يملك على الكون كله. كما أنه يمثل أتباعه في حضرة الله وقد أرسل الروح القدس ليُعينهم. لوقا 24: 50- 53؛ أعمال 1: 6- 11؛ عبرانيين 1: 3؛ 4: 14- 16؛ 7: 24- 26؛ يوحنا 16: 5- 16 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:37 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صفنيا
نبيٌّ عاش في يهوذا في أيام حكم الملك يوشيا، وربما كان حفيدَ حفيدِ الملك حزقيا. دُونت رسالة صفنيا في السفر المنسوب إليه من العهد القديم. وقد أنذر أهل يهوذا بدينونة الله الآتية عليهم إن استمروا يعبدون الأوثان ويعصون أوامر الله. كذلك أنذر صفنيا بالهلاك الآتي على البلدان المجاورة لفلسطين. فالظلم لا بد أن يلقى عقابه. أما الراجعون إلى الله، فسيكون لهم مستقبل مجيد. سفر صفنيا |
||||
23 - 02 - 2013, 05:37 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صفَّورة
زوجة موسى وابنة يثرون الذي آوى موسى عند فراره من مصر. والدة ابني موسى الاثنين. خروج 2: 16- 22؛ 4: 24- 26؛ 18: 2- 4 |
||||
23 - 02 - 2013, 05:39 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
صقلغ بلدة في جنوب يهوذا استولى عليها فلسطيُّو مدينة جت. أعطاها أخيش ملك جتّ لداود لما كان طريداً من وجه الملك شاول. استردّ داود أسرارها بعد غزو العمالقة لها. |
||||
23 - 02 - 2013, 05:39 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ص] موسوعة الكتاب المقدس
الصلاة
خُلق الإنسان أصلاً وليكون له شركة مع الله. فكان طبيعياً أن يتم التخاطب بين الإنسان والله بواسطة الصلاة. ثم جاء السقوط والخطية فانقطعت الشركة وصارت الصلاة في الغالب أمراً غير طبيعي وغير واقعي. إلا أن المتكلين على الله تربطهم به علاقة حياة. فنحن نسكب قلوبنا قُدامه، ونكشف له قلوبنا معترفين بخطايانا. نطلب إليه أن يعطينا أموراً ونحن واثقون بأنه يستجيب الصلاة. وتتضمن صلواتُنا، في كل حين، تشكرات لله. كان العبرانيُّ التقي يُصلي ثلاث مرات كل يوم. وقد كان صموئيل متيقنا من واجب الصلاة لأجل الشعب حتى عدَّ التوقف عنها خطية. وليس للمؤمنين المسيحيين نموذجٌ واحد يحتذونه، إلا أن بولس يتوقع أن تكون للصلاة مكانة مركزية في حياة المسيحي والكنيسة. فإن لها مكانها الطبيعي في العلاقة المستعادة بين الله وشعبه. والصلاة أيضاً نشاطٌ مسيحي عائلي. وتُستهل صلاة المسيح النموذجية بالخطاب "أبانا...". ومن أعمال الروح القدس أن يساعد المؤمنين على الصلاة، محوِّلاً أذهانهم أكثر فأكثر لتصير خاضعة لفكر المسيح. فقد كتب بولس إلى مؤمني مدينة روما: "الروح نفسه يشفع فينا بأناتٍ لا يُنطق بها". وفضلاً عن الصلوات الفردية، غالباً ما يذكر العهد الجديد صلواتٍ جماعية. فمنذ البداية كانت الصلوات إحدى الدعائم الأربع التي واظب عليها المسيحيون. ونقرأ أنهم صلوا لأجل الشجاعة لما منع المجلس اليهودي بطرس ويوحنا من التبشير. وصلوا لأجل بطرس لما سجن. وصلوا لأجل نجاح برنابا وبولس في خدمتهما التبشيرية. وكانت هذه الصلوات فورية، لكنها كانت زاخرة بروح العهد القديم وتعابيره. وما زالت بعض الكلمات التي استعملها المسيحيون الأولون في صلواتهم معروفة لدينا. فإن "ماران أثا" (1 كورنثوس 16: 22) كلمة مركبة من كلمتين آراميتين، ومعناها "ربنا، تعال". والمخاطب هنا هو المسيح، وقد خاطبه المسيحيون باسم "الرب" الذي خص به اليهود الله وحده. وترد "ماراثان أثا" أيضاً في آخر طِلبة يذكرها الكتاب المقدس: "آمين، تعالى أيها الرب يسوع". والكلمة "أباّ" (أو: أباّ) استخدمها المسيح نفسُه في مخاطبة الله. وهي كلمة آرامية تعني "أبي العزيز" (أو: بابا) يستعملها الولد في مخاطبة أبيه. ولا شك أن اليهود اعتبروها طريقة غير مناسبة لمخاطبة الله. فقد استعملوا بدلاً منها الكلمة "أبينو" (أبانا). غير أن علاقة المسيح بالله كانت فريدة حتى إنه استعمل هذه الكلمة العائلية، وشجع تلاميذه على أن يحذوا حذوه. وتَرِد هذه الكلمة عينُها مرتين في رسائل بولس. فقد وردت عند الإشارة إلى أن روح الله يشهد مع أرواحنا أننا أولاد الله ونحن نصرخ "يا أبّا الآب"؛ وأيضاً في قوله : "بما أنكم أبناء، أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم صارخاً: "يا أبا الآب". والكلمة "آمين" كلمة عبرية كانت تُستعمل في خدمات الهيكل والمجامع في خاتمة الصلاة. ومعناها "حقاً ويقيناً" أو "لا شك في هذا أبداً". وهكذا، ففي مشهد السجود في السماء (رؤيا 5) عندما يعلو الهتاف: "مستحقٌ هو الخروف المذبوح أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة والقوة والكرامة والمجد والبركة" تُدوي في الختام الكلمة "آمين". وتُذكر هذه الكلمة أيضاً في ختام صلاةٍ وردت في رومية 15: 33، وبركةٍ لله في رومية 16: 27، وتسبحةٍ في غلاطية 1: 5، وبركةٍ للإخوة المسيحيين في غلاطية 6: 18. مزمور 62: 8؛ 1 يوحنا 1: 9؛ مرقس 11: 24؛ فيلبي 4: 6؛ 1 صموئيل 12: 23؛ كولوسي 4: 2؛ يعقوب 1: 5 و 6؛ أعمال 12: 12؛ رومية 8: 26 تعليم المسيح عن الصلاة: متى 6: 5- 15؛ 7: 7- 11؛ 26: 41؛ مرقس 12: 38- 40؛ 13: 33؛ 14: 38؛ لوقا 11: 1- 13؛ 18: 1-14 صلوات مهمة أخرى ورد ذكرها في الكتاب المقدس: خروج 15: 32؛ 33؛ تثنية 32 و 33؛ يشوع 17؛ 10؛ قضاة 5؛ 6؛ 1 صموئيل 1 و 2؛ 2 صموئيل 7؛ 22؛ 1 ملوك 3؛ 8؛ 18؛ 19؛ 2 ملوك 19؛ عزرا 9؛ نحميا 1؛ 9؛ أيوب 42؛ المزامير؛ دانيال 2؛ 9؛ يونان 2؛ حبوق 3؛ لوقا 1: 46- 55، 68- 79؛ 2: 29- 35؛ أعمال 4: 24- 30، وصلواتٌ عديدة في رسائل العهد الجديد. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
[ن] موسوعة الكتاب المقدس |
[ح] موسوعة الكتاب المقدس |
[ج] موسوعة الكتاب المقدس |