رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف أستلم وأخذ نعمة أكثر؟ (رو5: 17-18) "الذين ينالون (يأخذون بإرادتهم) فيض (فيضان كثير غير محدود) النعمة وعطية البر سيملكون في هذه الحياة بالواحد يسوع المسيح" إن كلمة (سيملكون في هذه الحياة) في الترجمة الموسعة (Amplified) هي "تسود وتتسلط في هذه الحياة" ليس في الحياة القادمة. والفعل هنا يأتي بصيغة المضارع المستمر في اليوناني. وهناك إثباتات في أيات أخرى كثيرة أنها قد حدثت بالفعل. إن كلمة (فيض النعمة) في اللغة الأصلية اليونانية: غير معرفة (بـ ال) أي أنها مفتوحة، بمعنى فيض، فيضان، ينبوع مفتوح من النعمة over flowing ، unlimited of grace ، abundant . بينما كلمة (عطية البر) جاءت معرفة (بـ ال) وهذا يعني أنها موحدة للجميع لن تزيد ولن تنقص. فالبر هو حالة يكون عليها الإنسان فور ميلاده الجديد ولكن الإدراك بين المؤمنين بهذه الحالة ليس متساويا. ولكن النعمة هي مفتوحة فخذ ما تريده. إذا قرأنا في رومية 5 : 1 - 2 "بالإيمان ندخل إلي النعمة التي نحن فيها مقيمون" . بالإيمان أنت تدخل وتنال هذه النعمة...ولكن كيف عمليا؟! أولاً: طريقة تفكيرك: أعمال 20 : 32 يلقب الكلمة أنها "كلمة نعمته", لذا لتحصل على النعمة إتجه للكلمة. لذا بعد أن تدرس عن النعمة في خصوص الأمر الذي تريد أن تزيد فيه مثلا الإزدهار أو التأثير في الخدمة...إلخ, فكر وتأمل في كلمة الله بهذا الخصوص. وإعطي تفكيرك للكلمة فتتوغل في داخلك. بخصوص هذا الموضوع الذي تريد أن تأخذ نعمة فيه أكثر. تزداد النعمة عن طريق إزدياد المعرفة ففي 2 بطرس 1 : 2 ليكن لكم المزيد من النعمة والسلام بفضل معرفة الله ويسوع ربنا! تمسك بالآيات الخاصة بالموضوع الذي تريد أن تحدث تغيير فيه, مثلا إذا أردت نعمة في نموك الروحي إدرس الكلمة وطبقها وإعلن : " أنا بتسكن فيَّ كلمة المسيح بغني" " أنا بأعرف الرب أكثر" "أنا باتعمق في معرفته أكثر" أشكرك. عندما تفكر بشئ من الكلمة أنت بهذا تجعل تفكيرك مطابقا للكلمة وفي هذه اللحظة أنت تقوم بشيء إسمه (Active Thinking) أي تفكر عن عمد وتنشط وتشغل تفكيرك في شيء عن عمد. لا تقل أن الروح القدس يفكرني بالآيات, هذا أمر آخر يحدث عندما يكلمك الروح ولكن دورك أنت تجاه الكلمة أن تفكر في الكلمة عن عمد وعندما تنساها لا تلوم نفسك, إستدعيها لذاكرتك وشغل تفكيرك فيها عن عمد. عندما تفكر عن عمد في الكلمة أنت بهذا تظهر وتفتح قلبك وتمد شغفك للرب وتغذي قلبك. فأنت بهذا تأخذ الكلمة وتغرسها بداخلك وتضعها بعمق أكثر في روحك وكلما تعمق جذورك أكثر كلما ستتعمق أكثر في الأرض كل ما سيزيد ساقك إرتفاعا ونموا مثل النبات. فتفكيرك بطريقة صحيحة أمر هام فإختياراتك مترتبة على مخزون أفكارك. لذلك إشغل وقتك في الكلمة أي كلمة النعمة, إختر هذا أرفض حضور الأفلام والمسلسلات وقرر أن تزيد في كلمة النعمة وفهمها, قل هذا لنفسك: "أنا أريد ان أعرف الكلمة أكثر وأريد أن أجري علي الكلمة وأني سأستغل وقتي وأحسن إستغلال وقتي وطاقتي في كلمة الله, وسأتوقع ثمر كثير لأني سأزرع وأفهم الكلمة بداخلي وبالتالي يتم قانون الزرع والحصاد..." لأن كل من يزرع بالروح سيحصد حياة وإحترام وسيادة وهيبة بسبب نعمة الله. إن تفكيرك سيؤدي بك إلي المكان الذي أنت تريد أن تذهب إليه . ففي (عب11: 15) يتكلم عن شعب إسرائيل بعد ما خرجوا من أرض مصر ويظهر لنا الكتاب طريقة تفكيرهم ونجد أن قلبهم تكلس أي قلبهم تحجر. فالكتاب يوضح إذا كان شعب إسرائيل يفكر كثيراً ويتذكر الأرض التي منها خرجوا وهاجروا, لكان لهم فرصة مستمرة وملحة للعودة إليها. لذلك التفكير الكثير يولد رغبة قوية, التفكير المستقيم يولد رغبة قوية. لذلك كيف يكون لدى شغف روحي؟! قم بعمل التفكير النشط العمدي في الكلمة Active Thinking. فكر عن عمد في الآية... إن كنت تريد أن تستمتع بها وتراها في حياتك, وعندما تفعل هذا أنت تتعاون وترتبط بالروح القدس وبالتالي لن تبطل ولن تقاوم النعمة وحينما تتجاوب معاها ــ فهذا سيؤدي بك أن أن تأخذ أكثر منها. ونستخرج من كل هذا: معنى الإتضاع: وهو النزول تحت الروح القدس أي تقبله وتتعامل معه وتخضع لصوته ولأفكاره....للمزيد إقرأ المقالة الخاصة بالإتضاع. فمثلاً: عندما يأتي بداخلك فكرة أن تطور نفسك في موضوع ما مثلا الشفاء الإلهي, إدرس عن الشفاء وأنت تعاني من مرض أو ما معني العبادة إدرس الكلمة فتنال نعمتك التي لك, أو كيف تخدم بقوة وتأثير إدرس بخصوص هذا الأمر وستزيد النعمة ... مهما أتي ليك من أفكار تجاوب مع الروح القدس وإدرس وإلهج بالآيات. أفكار الروح القدس تأتي عن طريق أفكار بداخلك كفكرة بسيطة تجاوب معها وإذهب للكلمة. قم بالتفكير المتعمد أي بتفكير بطريقة متعمدة أي تظل يومك متأملاً بتفكير عمدي في الآيات بخصوص هذا الموضوع. وتتمسك بالآيات وتعمل بحث عن ما جاء هذا الموضوع هذا في الكتاب. وتقرأ كتب روحية خاصة بهذا الموضوع بهذه الطريقة انت تشبع الرغبة التي بداخلك وتملأ روحك بالنعمة الإلهية. فالكلمة الإلهية التي بين أيدينا تحتوي على قوة. إذا رجعنا ثانية لنفس الشاهد عبرانين 11 : 15 نجده إذا كانوا يفكرون في البلد التي خرجوا منها أي مصر لتولد لديهم رغبة ملحة أو توافر لديهم فرصة متكررة لكي يرجعوا إليها ثانية. بمعني: إذا كنت مضغوطا ومتضايقا من أمر ما يمكنك أن تقرر أن تخرج وتتنزه ولكن يمكنك أن تقرر أن ترفض هذه الضغوط وأن تلجأ في هذه اللحظة للكلمة فتنال نعمة وأنت تصلي بألسنة إستقبل مالك في المسيح, وتبدأ قوة الروح القدس تظهر في حياتك. ملحوظة: نحن لدينا فكرة خاطئة وهي أننا ننتظر أن الروح القدس يدفعنا لكي نفعل أمر معين وهذا خطأ. بل عندما تبدأ أن تفعل أمر كتابي تكتشف وتجد وقوة وسهولة. فقط إبدأ. في 2 بط 1 : 13 "أنهض بالتذكرة ذهنكم" هي تأتي في الأصل "أنهضكم وأضرمكم أنتم عن طريق التذكر" وأنتم أي أرواحكم لأننا كائنات روحية. بمعني أستطيع أن أشعل وأضرم حياتي عن طريق تذكر أمور قديمة في الكلمة كانت مضرمة لي وقد إنطفأت هذا يحدث مع أرواحنا عندما نصحي انفسنا للبر وللحقائق الكتابية فنضرم أرواحنا. هذا ما يقصده الرسول بطرس حيث يقول بمعنى آخر إنني أجعلكم تزدادوا وتشتعلوا وتضرمون عن طريق أن أذكركم وأفكركم بكلام قد سبق وعرفمتوه سابقاً. لذلك عندما تعطي وقتاً وتعطي مقداراً للكلمة، تكون النتيجة أنت تنتعش روحياً وأيضاً يكون للكلمة سلطان في حياتك وبالتالي تختبرها في حياتك لأنها لن تحدث من تلقاء نفسها فهي تحتاج لدور منك, مثال علي ذلك: عندما قبلت المسيح لم تقبله عن إضطرار ولم يجبرك أحد علي هذا. بنفس الطريقة عندما تقرأ آية في الكتاب مثلاً (المسيح فيكم رجاء المجد) ماذا تفعل؟! تستطيع أن تُعَيد بهذه الآية وتُهلل وتقول: "أنني أشكرك يا أبي السماوي, المسيح فيَّ أي يداه في يدي. قدميه وأرجله في قدمي وأرجلي, رأسه في رأسي... يسكن بداخل كل خليه من خلايا جسدي, لذلك أنا شخص غير عادي....هللويا مجدا للرب" وعندما تفعل هذا يفتح الروح القدس عينيك علي أشياء ثانية وثالثة خاصة بالموضوع لأنك عيدت بها وقدرتها فتزيد في المعرفة وبالتالي في النعمة. لا تتجاوب مع ذهنك لما يقول لك (أنت تعرف هذه الآية من قبل), حتى لو كنت تعرفها ولكن تجاوبك معها ورد فعلك لها مختلف. الحقيقة: إن أروع الحقائق الكتابية موجودة في أبسط الآيات, وكل ما تدرك وتُعطي وقتا للكلمة ستؤدي بك للحياة. نرى في قصة إبراهيم في تكوين 13 : 15 أنه عندما قال له الرب الأرض التي تراها ستأخذها، لوط إختار سدوم وعمورة أما إبراهيم فقد إستخدم عينيه الروحية وليست الجسدية....لأنه لو كان قد إستعمل عينه الجسدية لكان إمتلك إبراهيم فقط جزء من الأرض حسبما يرى في الأفق ولكن إبراهيم إمتلك الأرض كلها نعم, كل الكرة الأرضية, وهذا في رومية 4 : 13 حيث يقول الكتاب أنه إمتلك الأرض كلها, وبهذا نستنتج بما لا شك فيه أنه قد رأى بعينيه الروحي شمالا وجنوبا وشرقا وغربا وشمل كل الأرض بعينيه الروحية. وهذا بالضبط ما ستراه ستكونه. مثلاً تماما عندما ترى نفسك بعينيك الروحية مستندا على كلمة الله ومصليا بألسنة مستخدماً في الخدمة بقوة, سيظهر هذا لدى من يراك من حولك. "لكي يكون تقدماً ظاهراً أمام الناس في كل شئ" 1 تيمو 4 : 13 . مثال وضعت في عمل ووجدت أن فيه تعصب أو إضطهاد. ما هو رد فعلك؟ كيف تأخذ نعمة في هذا الشأن؟ للأسف هناك أشخاص يخافون من هذا الأمر كثيراً ولكن هناك أشخاص يدركون أنهم (فوق كل رياسة وسلطان وقوة وكل أسم يسمى) وهذا يشمل المدير والرئيس وزملاء العمل. وبالتالي يدركون أنهم أعلى سلطاناً منهم ولكن هم أعلى فوق العرش لذلك يمكنهم أن يصلوا ويغيروا العيان. ولكن الكتاب يحثنا أن نحترم السلطات وكل من هم في منصب لذا في وسط ممارسة إيمانك كن سالكا بما هو صحيح وأمانة في عملك وليس بخدمة العين ولا تنتقد بل تكلم بالمحبة والإحترام عن هؤلاء الذين يسيؤن إليك. بين يديك أن تعيش في محدودية وبين يديك تعبر في الأمر كالأسد وهذا عن طريق أن تأخذ نعمة. "لكي يكون تقدماً ظاهراً أمام الناس في كل شئ" 1 تيمو 4 : 13 هنا الرسول بولس يحث تيموثاوس ويقول له " إهتم بهذا, كن فيه" أي إهتم بالكلمة. كن حاضر أمام الكلمة. ما أبشع وما أخطر علي مؤمن يعيش ويسلك بعيداً عن الكلمة. حتى وإذا لم تجد بجوارك كنيسة في بلدك تستطيع تعلم تعليم كتابي صحيح, ولكنك لو جائع لن تدع شيء يمنعك, فقط إنكب على علي التعليم الصحيح من خلال الكتب الروحية الصحيحة المطبوعة أو الموقع. كن حذر إذا لم تتعرض للكلمة, فستكون في خطر. الكتاب يقول في جامعة 8 : 11 أن الناس عندما لم يروا نتائج فورية ــ تغلظت قلوبهم. غلظت قلوب الناس عندما لم يجدوا نتائج فورية وهذا بسبب أنهم أهملوا الكلمة. فهناك من يهملون الكلمة وكون حياتهم مستقرة يطمئنون لأنهم لم يروا نتيجة إهمالهم فورا ولكن عندما يهجم إبليس يكتشفون خطورة بعدهم عن الكلمة...لا تكن هكذا. إن إهمالك للكلمة يؤدي إلي تأخير نموك ولن تحظى بأي ترقيات روحية ويعني أن قلبك سيبدأ بالتغلظ. إن الكتاب المقدس هو الكتالوج هو المنهج الذي به يمكنك أ، تعيش حياتك لذا إهتم به كن فيه لكي يكون تقدمك ظاهراً. بإمكان وبين يديك أن يكون تقدمك ظاهراً لكل الناس وفي كل شئ. التفكير هو رقم أولا ثانيا الصلاة بالروح. ثانياً: بعد التفكير هو الصلاة بالروح: وأنت تفكر في الكلمة كما سبق, قم بالصلاة بالروح أي التكلم بألسنة فهي تجعلك أن تأخذ نعمة أكثر ومن ملئه نحن جميعاً أخذنا...يوحنا 1 : 16 من ملء يسوع نحن جميعاً نأخذ نعمة فوق نعمة, ولكن كيف كان يسوع ممتلئ؟ كان كل يوم صباحاً يخرج ويشحن نفسه, وأيضاً نجد بطرس أيضاً عندما أقام طابيثا من الموت نجده جثا علي ركبتيه وصلى وتكلم كلمات منطوقة فقامت, بلا شك كان يصلي بألسنة فأضرم روحه وهذا لأن الطريقة الكتابية لشحن روحك هي الصلاة بالروح فإن الرسول بولس قال في 1كو 14: 15 أصلي بالروح أولا والشيء الثانوي هو الصلاة بالذهن لأن كلمة أيضا تعني أنها ثانوية. فبطرس بعدما صلي قال وتكلم للجثة ــ قومي. كلامتك ستحمل بالقوة لإحداث التغيير المطلوب بعد صلاتك بالأسنة. ثالثاً : الكلمات المنطوقة: الطريقة الكتابية لإطلاق النعمة هي التكلم بها هذا ما جاء في أفسس 4 : 29 إن الكلمة المنطوقة تعطي نعمة للسامعين, فيمكنك أن تعطي نعمة للسامعين بتكلمك لكلمة الله, ويمكنك أن تعطي نعمة (قوة لإحداث تغيير) للموقف. لذلك فإن أخطاء اللسان تحزن الروح القدس أفسس 4 : 26 - 31. لذلك عندما تتكلم كلمات كتابية وكلمات صحيحة فإنك تعطي قوة لإحداث تغيير للسامعين لأن التغيير يحدث بسبب الكلمة. وبهذا يمكنك أن تردد الكلمة لنفسك فتحدث تغييرا لنفسك. يع3 : 1 - 5 اللسان سيأخذك حيث تريد, وهو يفتخر متعظماً, وهذه تعني باليوناني يصنع "أموراً عظيمة وضخمة وفاخرة". وليست معناها أنه متكبر كما يوحى إلينا في اللغة العربية, لذلك فيمكنك أن تصنع وتخلق بلسانك أموراُ ضخمة وكذلك ممكن أيضاً أن يصنع أموراً سلبية فحسبما توجهه لسانك ستؤخذ لما تقوله. كونك تتكلم فهذا يؤدي إلي قوة لإحداث تغيير. لذلك فالمؤمن الصامت هو المؤمن الذي لن يرى نتائج في حياته حتى إذا كان صامت أثناء الترانيم أو في غرفته. فعليك أن تتكلم. وحتى ولو وجدت في مكان به ترانيم غير كتابية, لا تجلس صامتاً بل صلي بألسنة بصوت منخفض لا يسمعه من حولك. تعلم أن تكون في خضوع, فعندما تبدأ في أن تخضع ستجد نفسك تعشق وتحب أن تخضع وهذا شئ مهم فالكتاب يحث المرأة على الخضوع لزوجها وعندما تفعل هذا ستعشق وتحب أن تخضع أكثر وأكثر ومن هنا نستنتج سر وهو كيف تتعلم أن تكون خاضع. الشخص الغير خاضع تجده دائماً شخص نافر. نرجع ثانية للسان في يع3 لسانك هو الشئ الذي سيقودك إلي المكان الذي أنت تريده. (يع3: 4) " هوذا السفن أيضاً وهي عظيمة بهذا المقدار وتسوقها رياح عاصفة تديرها دفة صغيرة جداً إلي حيثما شاء قصد المدير هكذا اللسان أيضاً" إستعمل لسانك لتخرج النعمة التي خزنتها بتفكيرك حسب الكلمة والصلاة بألسنة بأن تطلق كلمات الله على حياتك. رابعاً: أشكر وأسلك بالنعمة بالإيمان: كو2: 7 الكتاب يوضح أن أي شيء تزداد فيه عن طريق الشكر والسلوك فيه بالشكر فتقول أبي إنني أستقبل منك نعمة بخصوص... من كلمتك فهي لي وآخذ بكثرة منها, أشكرك النعمة موجودة في الكلمة وأنا غرست الكلمة في روحي فإنني منعم علي أشكرك...أنا منعم عليَّ أنا محسن عليَّ أشكرك يا بابا أنا بأخذ سلام ونعمة ... حتى ولو لم أشعر بها فإنني أعلم إنني نلتها في روحي وسأختبرها في يومي لأنها في الآن. الشكر هو العرفان والإعتراف بالعطية والسلوك بالإيمان أنها تمت لذا أشكر الله من أجل نعمته بعد أنك إستلمتها بروحك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أخذ نعمة أكثر بـ طريقة تفكيرك |
لا شك أننا نأخذ أكثر مما نعطى |
إننا عندما نصلى، إنما نأخذ من الله نعمة |
أكبر نعمة بتجيلي |
قبل أن نطلب يسمع و أكثر مما نطلب نأخذ |