منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 31 - 01 - 2013, 08:17 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

الأصوات في القيادة بالروح
أولا: الشهادة الداخلية
الأصوات في القيادة بالروح
"الروح نفسه أنضاً يشهد لأرواحنا…" (رومية 16:8).
سوف تجد أن قيادة الشهادة الداخلية لك هي الطريقة الأولى أو الأساسية التي بها يقود الله كل أولاده.
دعوني أرجع - كما قلت لكم في بداية هذا الكتاب - إلى ما قاله لي الرب يسوع في فبراير 1959 عندما كنت في "الباسو El Paso" بولاية "تكساس". كان ذلك في السادسة والنصف مساءا. بينما كنت أدرس وأنا جالساً على الفراش مفتوح العينين. (هناك ثلثة أنواع من الرؤى. أسمى أنواعها هو الرؤية الواضحة بالعيان، حيث يشعر الشخص بكل حواسه الجسدية وعينيه مفتوحتين. إلاَّ أنه يقيّد كل قدراته الجسدية ويدخل إلى دائرة الروح).
سمعت صوت خطى أقدام. كان باب حجرتي شبه مفتوحاً بين أثني عشر وأربعة عشر بوصة، فنظرت لأرى مَن القادم إلى حجرتي. توقعت أن أرى شخصاً مجسماً، ولكن عندما نظرت لأرى مَن كان بالباب، رأيت يسوع. أحسست برهبة وكأن شعر رأسي قد وقف وامتلأ جسدي كله بالقشعريرة. كان يرتدي رداءاً أبيض اللون. وينتعل ب "صاندل sandals" روماني الطراز. (ظهر لي يسوع ثماني مرات. وفي كل مرة, كان حافي القدمين عدا هذه المرة. لذا فقد كان وطأ أقدامه هذه المرة هو ذلك الصوت الذي سمعته وهو يقترب إلى باب الحجرة). كان طواله 5 أقدام و11 بوصة تقريباً. وكان وزنه يبدو وكأنه 180 رطلاً.
دخل من الباب ورده إلى الخلف حتى أغلقه تقريباً. ثم سار إلى حافة فراشي. كنت أتبعه بعيني وأنا معقود اللسان. أخذ مقعداً وقربه من فراشي. جلس عليه، وكَتَف يديه وبدأ حديثه معي قائلاً: "قلت لك البارحة وأنت في السارة…".
كانت السيارة التي تقلنا أنا وزوجتي مزدحمة بركاب آخرين. وكما جلس يسوع بجانب فراشي، هكذا سمعت بوضوح روح الله يتحدث إليّ. لدرجة أني ظننت أن كل من كان في السيارة قد سمع ما سمعته أنا. فسألتهم: "هل سمعتم جميعكم ذلك؟". فأجابوا "كلا، لم نسمع أي شيء".
أنبياء العهد القديم كانوا يقولوا "وجاءت إليّ كلمة الرب قائلة…". هل تساءلت أبداً كيف كانت تأتي كلمة الرب. لم يكن من الضروري أن يُسمع الكلام حرفياً، لأنه لو كان الأمر كذلك لَسَمع كل الحاضرين في المكان ما يُقال، وبالتالي فلم يكن من الضروري أن يخبر النبي الشعب بما يقوله الروح القدس!! لكن كلمة الرب كانت تأتي إلى روح النبي بواسطة روح الله. وهذا ما جعلها مسموعة بوضوح في ذلك الوقت. كانت كلمة الرب حقيقية بالنسبة لي، لدرجة أني أعتقدت أن كل من كان معي بالسيارة آنذاك قد سمعنا أيضاً.
وبينما كان يسوع يجلس إلى جانبي قال: "لقد تحدثت معك منذ يومين في السيارة وأخبرتك بأمور محددة. قلت لك، أنه بواسطة روحي سوف أتكلم معك فيما بعد بطريقة أبعد، لذلك أتيت لأتحدث معك عن هذا".
كان هذا يختص بخدمة النبي. جلس يسوع على الكرسي المجاور لي وظل يتحدث معي المدة ساعة ونصف. وتحدثت أنا أيضاً معه. وسألته أسئلة تتعلق بما قد قاله. وأجابني عليها. لن أسرد كل ما قاله لي عن خدمة النبي، فهذه رسالة أخرى. ولكنني سوف أذكر البعض عنها.
قال لي يسوع: "إن النبي في العهد الجديد يصبه إلى حد كبير النبي في العهد القديم، فالنبي في العهد القديم كان يسمّى "رائي" لأنه كان يرى وعرف أموراً خارقة للطبيعة. وهكذا الحال مع النبي في العهد الجديد أيضاً؛ فهو يرى ويعرف أموراً خارقة للطبيعة. إلاّ أن النبي في العهد الجديد ليست له مكانة النبي العهد القديم، وهكذا فأنا لا أضع أنبياء في الكنيسة لإرشادها وقيادتها. فالمؤمن في العهد جديد لا يحتاج أن يبحث عن الإرشاد من خلال الأنبياء. ربما يحصل على قيادة إرشاد بواسطة أنبياء ولكن ليس عليه أن يبحث عنه، فهذا الأمور غير كتابي. إن خدمة النبي في العهد الجديد هو أن يؤكد فقط ما قد سمعه الآخرين بالفعل في أرواحهم.
"ففي العهد القديم، كان الكاهن، والنبي، والملك فقط هم الذين يُمسحون بالروح القدس ليقوموا بهذه المهمة - بينما هؤلاء الذين يطلق عليهم العلمانيون لا يتمتعون بروح الله عليهم أو فيهم. لذلك كان الشعب في العهد القديم يبحث عن الإرشاد من خلال الأنبياء لأن لديهم روح الله".
ولكن شكراً لله، لأننا في العهد الجديد لا نتمتع بروح الله علينا فحسب، بل بروح الله الذي فينا!
قال يسوع لي أيضاً: "لم يُكتب في العهد الجديد أن (كل الذين ينقادون بالأنبياء فأولئك هم أبناء الله)، بل مكتوب أن (كل الذين بروح الله فأولئك هم أبناء الله)" (رومية 14:8).
ثم قال "إن الطريقة الأولى، والأساسية التي أقود بها كل أبنائي هي من خلال الشهادة الداخلية. سأعلمك هذا حتى لا تقع في نفس الأخطاء التي وقعت فيها من قبل".
ثم شرح يسوع لي أنه لكي يقوم إنسان بمهمة النبي، عليه أولاُ أن يُدعى إلى تلك الخدمة بدعوة من الله لحياته. ثانياً يجب أن يكون لديه على الأقل موهبتين من مواهب الإعلان - مثل كلام حكمة، وكلام علم، وتمييز أرواح - بجانب موهبته التنبوء التي تُستخدم في خدمته.
ثم وجّه إنتباهي إلى شيء حدث لي منذ ثلثة أيام مضت، عندما كنت جالساً أكتب خطاباً إلى قس لأحدد وأؤكد له تاريخ الاجتماع الذي كنت سأقيمه عنده. وفي اليوم الأول كتبت ما يقرب من نسف صفحة، ثم مزقتها وقذفت بها في سلة المهملات. وفي اليوم الثاني والثالث فعلت ذات الشيء عينه. ثم كان اليوم الذي وقف فيه الرب يتحدث معي هنا في الحجرة.
قال يسوع "أنت تراني أجلس معك هنا وأتحدث إليك. هذا هو إظهار الروح ويسمى بتمييز الأرواح هو رؤية ما هو بداخل مجال الروح. أنت تراني وتسمعني أتكلم. أنني أعطي لك، من خلال الرؤية، كلام حكمة وكذا كلام عِلم. إنني أقول لك لا تذهب إلى تلك الكنيسة. فالراعي لن يقبل الطريقة التي تخدم بها. ولكنني لن أقودك بمثل هذه الطريقة مرة أخرى. (لقد مرَّ على هذا بضعة سنوات ولم يتكرر هذا الأمر ثانية). ومن الآن فصاعداً سأقودك من خلال الشهادة الداخلية. تلك التي تمتعت بها في كل وقت. فأنت قد إمتلكت شيكاً في روحك. وهذا هو السبب الذي جعلك تمزق الخطاب ثلثة مرات. لقد بشيء في داخلك، شيكاً، ضوءاً أحمر اللون، علامة إنذار بالوقوف. لم يكن حتى مجرد صوت يقول لك "لا تذهب" بل كان فقط بصيرة داخلية.
ثم ذكّرني يسوع بدعوة أخرى. لقد وعظت في إحدى مؤتمرات الكنيسة الخمسينية في السنة الماضية. ثم طلب مني بعد ذلك كل الرعاة تقريباً أن أذهب إلى كنائسهم لعقد إجتماعات. لقد تلقيت مئات الدعاوي.
توجه إليّ زميل يقول "يا أخ هيجين، هل ذهبت إلى كنائس صغيرة من قبل؟"
أجبته "إنيي أذهب إلى أي مكان يقودني إليه الرب".
حسناً، إن عددنا يوم الأحد يتراوح ما بين سبعين وتسعين شخصاً. فإذا ما تكلم إليك الرب أي وقت عن ذلك، فنحن نريد أن تأتي إلينا".
تجاهلت هذا الحديث كما تجاهلت العديد من الحاديث الأخرى. ويوماً ما، وبعد مرور بضعة أشهر، بينما كنت أصلي في الكنيسة من أجل خدمتي في تلك الأمسية، تذكرت تلك المحادثة الأخيرة. واستمر إتيان ذلك الحديث إليّ يومياً. أخيراً، حوالي ثلاثين أو أربعين يوماً، سألت الرب قائلاً: "هل تريدني أن أذهب إلى تلك الكنيسة الضغيرة لأقامة إجتماع هناك؟"
وكلّما صلّيت من أجل هذا الأمر، كلّما انشغلت به أكثر، أو شعرت بشيء ما في داخلي. لم يكن هذا مجرد إحساس بالجسد، ولكنه كان شعور ما في روحي.
وأشار يسوع إلى هذا وهو يجلس بجانب الفراش قائلاً: "كلّما فكرت في هذا الأمر، كلّما إزداد شعورك به. فأنت لديك في داخل روحك شعور ناعم الملمس مثل ملمس القطيفة. وهذا هو الضوء الأخضر. هذه هي إشارة الأمان للتحرك. هذه هي شهادة الروح للذهاب. والآن أنت تراني أجلس هنا، وتسمعني أتحدث إليك، وأقول لك إذهب إلى تلك الكنيسة. ولكنني لن أقودك بمثل هذه الطريقة مرة أخرى (وهذه ما حدث بالفعل). بل من الآن فصاعداً، سأرشدك كما أرشد كل المؤمنين الآخرين - من خلال الشهادة الداخلية".
ثم قال ليّ الرب أمراً ليس فقط لفائدتي، بل لفائدتكم أيضاً: "إذا كنت ستتعلم أن تتبع الشهادة الداخلية، فسأغنيك. سأرشدك في كل أمور حياتك المادية والروحية أيضاً. [قد يظم البعض أن الله يهتم بالأمور الروحية فقط. ولكنه في الواقع يهتم بأدق التقاصيل والأمور التي نهتم نحن بها]. فأنا لا أعارض كوْن أولادي أغنياء، ولكن ما أعارضه هو أن يصيروا جشعين".
لقد أتبعت الشهادة الداخلية وفعلت ما قاله لي بالضبط. فجعلني عنياً. سألني أحد الأشخاص قائلاً: "هل أنت مليونير؟"
لم أقل هذا. فالبعض لا يدركون المعنى الحقيقي لكلمة "غنى". فهذه الكلمة تعني تسديد كافة الإحتياجات؛ تعني إمداد بفيض. إنني أختبر ما هو أكثر من مجرد تسديد كافة الإحتياجات. ولديّ أكثر من الإمداد الوفير. وذلك لأنني تعلمت أن أتبع قيادة الروح بالشهادة الداخلية.
وما قد فعله الله معي سيفعله أيضاً معك. لن يحدث هذا في ليلة واحدة، أو في أمسية الأحد المقبل. ولكن كلّما تعلمت كيف تدرب روحك وتتبع الشهادة الداخلية، كلّما قادك الله في كل مجالات حياتك.
أعرف رجلاً في ولاية "تكساس". لم يبلَ حذائه قط حتى بلغ الثانية عشر من عمره. كان قد أنهى فقط السنة الخامسة من التعليم. ولكنه كان مليونيراً في ذلك الوقت الذي فيه كانت النقود نقوداً."
قال لي رجلين مختلفين تماماً أحدهما من "كاليفورنيا" والآخر من "مينوسيتا" - اللذان كانا صيوفاً على منزله باستمرار - بأنه قال لهما نفس الشيء.
"طوال هذه السنوات بالإستثمار [كانت هذه هي الوسيلة التي كوّن بها ثروته]، لم أفقد ولا حتى عُشر ريال أمريكي".
هذه الرجل فاق من سبقه. فماذا عنك أنت؟
قال "كل ما استثمرته ساعدني في تكوين ثروتي". قالها لكليهما في مناسبات مختلفة. ثم قال لهما معاً كيف حدث هذا.
"إنني أفعل هذا دائماً. عندما يعرض على شخص فكرة لأستثمر سيئاً، يكون أول رد فعل لي بالذهب. والآن أعرف ما قاله يسوع [متى صليت أدخل مخدعك]، لم يكن نعني بالضرورة أن تدخل بالفعل إلى مخدعك لتصلي. أعلم أن ما كان يعنيه من هذا بالنسبة لنا هو أن نغلق على أنفسنا من تلك المؤثرات الخارجية. مع أنني أمتلك مخدعاً كبيراً في حجرة النوم لأصلي فيه. أذهب إلى هناك وأنتظر وقت كافِ حتى أسمع ما يقوله الروح لي. أحياناً أنتظر لمدة ثلثة أيام. وأنا لا أعني بهذا أنني أقضي هناك 24 ساعة في اليوم. فأنا قد أخرج وأتناول وجبة واحدة فأنا عادة أقصد أن لا أتناول بعض الوجبات. وقد أخرج وأنام قليلاً. ولكن معظم الوقت أقضيه في الإنتظار، فقط بمفردي، مع نفسي، حتى أعرف ما سأفعله وذلك عن طريق الشهادة الداخلية.
"أحياناً يقول ذهني [آه، كم ستكون غبياً إذا ما وضعت أموالك في هذا. ستفقد حتى قميصك]. ولكن قلبي يقول: [تقدم وتستثمرها]، فأفعل ذلك. وبهذه الطريقة طوال تلك السنوات لم أفقد أبداً أي شيء.
"ثم يأتي إليّ رجل آخر بصفقة فيقول ذهني [إنه من الأفضل أن تدخل في هذه الصفقة] - ولكنني لا أذعن إليه. فأدخل إلى مخدعي وأناظر. أحياناً أنتظر الليل كله - أصلي وأقرأ في كنابي القدس، ولكن أحياناً كثيرة أنتظر فقط. أنتظر وأهداً حتى أسمع ما يقوله قلبي داخلي. فعندما يقول قلبي [لا، لا تفعل هذا]، ويقول ذهني [نعم من الأفضل أن تفعل ذلك]. فإنني لا أفعل".
ماذا فعل هذا الرجل؟ لقد تعلّم أن يتبع الشهادة الداخلية، فقاده الله وأعطاه إرشاداً في عمله. حتى أواخر الثلاثينات وأوائل الأربعينات كان يمتلك 2 مليون دولار. إن هذا لا يعني الكثير الآن، ولكنه كثيراً جداً آنذاك.
هل تعتقد أن الله أحب ذلك الإنسان أكثر منك بالطبع لا، ولكن هذا الإنسان صوف وقتاً طويلاً ينصت إلى ويستمع إليه.
بينما كنت مع مجموعة من الخدام نتجاذب أطراف الأحاديث الجانبية، سأل أحدهم واحداً من أنجح الخدام قائلاً: "والآن، نحن نعلم أمك مدعو من الله، وأن مسحة روح الله عليك. ولكن من وجهة نظرك الخاصة، هل هناك شيئاً فعلته تستطيع أن تقول أنه قد ساهم في تجاحك أكثر من أي شيء آخر؟"
فأجاب ذلك الخادم قائلاً: "إنني دائماً أتبع أحاسيسي الداخلية العميقة".
ماذا كان يقول؟ كان ببساطة يقول: "إنني داماً أستمع إلى روحي، وأفعل ما تقوله لي روحي أن أفعله. إنني أتبع تلك الشهادة الداخلية".
إن الشهادة الداخلية لهو أمر خارق للطبيعة كالإرشاد من خلال رؤى أو ما هو إلى ذلك. إن الأمر ليس أمراً مشهدياً (يُثير الإعجاب).فالكثير من الناس يبحثون ونظرون إلى تلك الأمور المُلفتة للنظر ويفقدون كل ما هو خارق للطبيعة، والذي هو متاح لهم هناك كل الوقت.

رد مع اقتباس
قديم 01 - 02 - 2013, 09:09 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
شيرى2 Female
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية شيرى2

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 37
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 30,808

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

شيرى2 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأصوات في القيادة بالروح

موضوع كتير جميل
  رد مع اقتباس
قديم 01 - 02 - 2013, 10:23 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأصوات في القيادة بالروح

شكرا على المرور
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
يؤدّي أموره بالروح، يصلّي ويرنم بالروح كما أنه يؤديها بالذهن أيضًا
القيادة بالروح
القيادة بالروح
الأصوات في القيادة بالروح
القيادة بالروح من خلال روح الإنسان The Leading of the Spirit through the Human Spirit


الساعة الآن 06:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024