الى حبيب عمرى قداسة البابا شنودة الثالث
اكن لهذا الرجل العظيم والفريد فى نوعة محبة خالصة من كل قلبى واعشق التراب الذى يمشى علية وعمل معى الكثير عن المعجزات وأحب ان اكتب منها واحدة فقط واترك الباقى اذا طلب منى ذلك وفى الوقت الذى يحددة الرب فانا ممن يعشقون هذا الرجل لأنة علمنى الكثير وغير فى حياتى الكثير وجعلنى احب الرب يسوع من كل قلبى لأنة يتمجد فيةواشكر الرب اننى تقابلت معة اكثر من مرة وفى كل مرة يحدث الكثير والكثير وسف اقص عليكم هذة الحكاية البسيطة واعرفوا انتم من هذا القديس العظيم وارجوا التثبيت وشكرا ذهبت لحضور قداس العيد الكبير بصحبة زوجتى واولأدى واحد اصحابى وزوجتة واولأدة فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وفى اثناء القداس وسيدى قداسة البابا شنودة بييبخر فى المذبح واذا انا مركز نظرى علية وكانى ارى منظرا غريبا حيث اشاهد وكانى ارى سيدنا بيبخر امام رب العرش فى السماء فشاهدتة فى منظر بهى ونورانى واخذت اتامل هذا المنظر العجيب وانا اشعر بالسلأم والفرح الذى مابعدة فرح وجدت انى اقول فى نفسى اةةةة ياسيدى ياحبييبى ياسيدنا نفسى اخدك فى حضنى وانت فى هذا المنظر السماوى ثم استرديت وعى وبعد انتهاء الوعظة الجميلة التى تكلم فيها عن السماء وماعدة اللة للذين يحبونة من سفر الرويا مالم يخطر ببال وات تسمع بة اذن 000الخ خرجت انا واسرتى وصديقى واسرتة واذا انا اخرج من باب الكنيسة الى حوش الكاتدرائية واجد بجانبى الشماس حاملأ تاجة واذى بى احضنة ويتحقق حلمى وحاولوا من معى الحاق بهذا الشماس الأ انة جرى الى المقر وكانة سحاب صيف سريعة شكرا للرب الذى اعطانى هذة البركة والى اللقاء فى معجزات كثير جدا لحبيبيى قداسة البابا المعظم شنودة الثالث