رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حقيقة تخطيط السلفيين للاغتيالات السياسية الفترة القادمة ...!! أعلنت صفحة أنصار الشريعة بمصر على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" قائمة لشخصيات تنتوى استهدافها فى حالة ما سمته "سقوط الدولة". ووضعت على رأس القائمة شخصيات إعلامية وسياسيين وبعض ملاك القنوات الفضائية ورجال أعمال، بينهم خالد صلاح رئيس تحرير "اليوم السابع" ومجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة الوطن ويسرى فودة مقدم برامج "آخر كلام" على قناة أون تى فى، وسياسيين مثل أبو العز الحريرى، وأحمد الزند رئيس نادى القضاة، والفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء الأسبق والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية، وحمدين صباحى والدكتور محمد البرادعى وعمرو موسى وأكدت الصفحة أن هذه الاغتيالات سوف يبدأ عدد من الائتلافات السلفية في تنفيذها ان لم يكفوا عن محاولات نشر الفوضي في البلاد واثارة البلبلة وتلقي التمويل من الدول الأجنبية من أجل منع تطبيق شرع الله في مصر علي حد وصف الصفحة وتعليقا علي هذه القائمة أكد الباحث السلفي محمد حمدي أن هذه الصفحات لا نعرف من الذي ينشأها وأن الشك وراء المعارضة لتشويه صورة الاسلاميين استمرارا لسياسة نشر الأكاذيب عنا في الاعلام وأكد أن السلفيين لن يواجههوا الفكر الا بالفكر وأنه ليس هناك أي نيه لتحويل الاعتراض علي سياسة الاعلام تجاه الأحداث والتيارات الاسلامية الي اغتيالات لأننا لا نبادر بالعنف وهذا ليس منهجنا وأوضح أن الاعتصام السلمي حق مكفول للجميع وأن أعتصام الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل أمام مدينة الانتاج الاعلامي هو اعتصام سلمي هدفه توصيل رسالة الي الاعلاميين الي أن الشعب مل من طريقتهم وتهمكم علي الاسلاميين لدرجة وصلت الي انتقاد الدين الاسلامي نفسه والتريقة علي رئيس الجمهورية وهو شيء لا يمكن قبوله وأوضح أن استهداف الاسلام في الاعلام واستهداف رموز الدولة هو عملية مدبرة وبالتالي فان اعتصامنا أمام مدينة الانتاج هو رفض لهذه الطريقة ليس أكثر |
|