رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قــــوة الضعف جويس ماير لأن ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا (عجزنا وضعفنا) بل مجرب في كل شيء مثلنا بلا خطية. فلنتقدم (إذاً) بثقة (بجسارة وإيمان وبلا خوف) إلى عرش النعمة (عرش نعمة ورحمة الله للخطاة) لكي ننال رحمة (على أخطائنا) ونجد نعمة عوناً في حينه (العون المناسب في الوقت المناسب وعند الاحتياج). عبرانيين 4: 15و16 لا يمتلك الضعف قوة سوى تلك التي نعطيها له بالخوف منه. إن وعد الله لنا هو بالقوة في الضعف فقط إن وثقنا به واتجهنا إليه (إشعياء 41: 10). لذلك يجب أن يكون لنا الإيمان تجاه ضعفنا دون أن نخافه أو نخشاه فنعمة الرب ستكفينا في وقت الحاجة (2كورنثوس 12: 9). بوسع كل إنسان فينا أن يأتي إلي يسوع كما هو، فهو يقبلنا كما نحن ويشكلنا حتى نصير على الحالة التي ينبغي أن نكون عليها. في كثير من الأحيان يشكل ضعفنا مشكلة كبيرة أمامنا، أما بالنسبة لله فهو ليس كذلك لأنه يفهم ضعفنا ويريد أن يعطينا نعمة، أما النعمة فهي عطية نقبلها بالإيمان. أنا أشجعك اليوم أن تقبل هذه النعمة وأن تتوقف عن الرثاء لضعفك، إنه وقت التقدم للأمام. postamble();
"أيها الآب السماوي، أشكرك لأنك تقويني في وقت ضعفي. أنا أؤمن يا رب أن نعمتك كافية في ظرف أمر به في الحياة. في اسم يسوع، آمين." |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من غير الضعف |
قــــوة المؤمـــن |
قوة الضعف |
قمة الضعف |
قــــوة الـلــــــــــه قــــــــــادرة ان تصنـــــع الاعـاجيــــــب |