رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بعد تعذيب الناشطة علا شهبة من أحمد سبيع يصدر بيان لة المستشار الإعلامي للحرية والعدالة ينفي تعذيبه الناشطة علا شهبة نفى أحمد سبيع، المستشار الإعلامى لحزب الحرية والعدالة، قيامه بتعذيب الناشطة علا شهبة، وقال فى بيان له، اليوم: "نشرت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية، وأذاعت بعض القنوات الفضائية أني قمت بتعذيب الناشطة علا شهبة أمام قصر الاتحادية بعد اعتقالها خلال الاشتباكات الدائرة في محيط قصر الاتحادية وأني أرفض إطلاق سراحها وزاد البعض على ذلك بأني قمت بصعقها بالكهرباء، وردي على هؤلاء المضللين والكذابين هو العودة للناشطة علا شهبة ومن كان معها مثل محمد القصاص وإسلام لطفي وغيرهما من الشباب الذين تواجدوا أمام قصر الاتحادية وتواصلوا معي حتى تم إطلاق سراحها وعادت لبيتها. وقال: "ما حدث أني كنت أمام قصر الاتحادية للاطمئنان على زملائي في قناة "الأقصى" الذين تم ضربهم وتكسير الكاميرا الخاصة بهم على يد بعض المتظاهرين بالقرب من ميدان روكسي وتوالت الاتصالات من أصدقاء وزملاء حول نفس الموضوع منهم من يعرفني جيدًا ويعلم أني لا أقوم بمثل هذه الافتراءات ومنهم من تطاول علي متناسيا صداقة وزمالة طويلة، وبعد اتصالات بالمتظاهرين تم تحديد مكان علا في المستشفى الميداني الموجود أمام قصر الاتحادية وكانت جالسة بمفردها في كابينة الحراسة وتم بالفعل شرح موقفها للمسؤولين عن المظاهرة والتعريف بشخصيتها ودورها في الثورة وأنها لا يمكن أن تكون من البلطجيية الذين تم احتجازهم وبحوزتهم قنابل وأسلحة رأيتها بعيني". وأضاف: "بعد اتصالات من الدكتور محمد البلتاجي والمهندس عمرو زكي وكذلك المهندس ايمن هدهد تم إقناع المتظاهرين بتركها وقمت باصطحابها على عهدتي ومعها أحد الناشطين الآخرين حتى تسلمها مني محمد القصاص وعبد الرحمن فارس واسلام لطفي". وتابع: "هذا حقيقية ما حدث ولا أحتاج لدليل على صدق موقفي أكثر من علا نفسها وكذلك الناشط الذي كان بصحبتها وأيضا مصور قناة "الجزيرة مباشر مصر" ومحمد القصاص وإسلام لطفي ومن كانوا معهم من أعضاء التيار المصري وما دفعني إلى كتابة هذا التوضيح أني تعرضت لتهديدات برسائل ومكالمات وصلت لحد التهديد بالقتل فضلا عن السباب والافتراءات وما نشرعلي صفحات الفيس بوك دون تحري الدقة أو حتى البحث عن الحقيقة، وأعتقد أنه من حقي مقاضاة كل من أساء لسمعتي وادعى على كذبا واتهمني زورا". الوطن |
|