![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الاستفادة من قدرات العقل تساعد تمرينات التصور الذهني على تخفيف شدة مشاعر التوتر والألم، وتبرز فاعليتها بروزاً خاصاً عند تحفيز استجابة الاسترخاء في الجسم، لأنَّ العقل يكون في حالة هدوء وتركيز واستعداد لقبول الاقتراحات والمعلومات الجديدة، ويُذكَر من هذه التمرينات ما يأتي: 1.7. تقنية المنطاد الهوائي تخيل أنك تقف قرب مرج عشبي، وحاول أن تختبر التجربة بكافة حواسك، وتنتبه لجميع التفاصيل، هل الجو بارد في الخارج؟ هل تشعر بأنفاسك؟ هل الطقس دافئ؟ هل هو مشمس أم غائم؟ استخدم جميع حواسك وأنت تدخل إلى منطقة المرج، وما هي الأصوات التي تسمعها؟ هل تسمح صوت الريح؟ أم صوت تكسُّر أوراق الشجر تحت أقدامك؟ أم زقزقة العصافير؟ هل يعبق الهواء بعبير الأزهار؟ أم برائحة رطوبة الأوراق؟ اِقتربْ من المنطاد الملون وسط المرج، وتمعن في ألوانه، ويمكنك أن تمكث في المرج وتستريح أو تركب المنطاد، ففي حال قررت ركوب المنطاد، عندئذٍ عليك أن تخطو بهدوء إلى داخله، وتوجد أمامك حقيبتان مليئتان بالرمل، وتقتضي مهمتك اختيار إحداهما، فتناوَل إحدى هاتين الحقيبتين التي تمثِّل همَّاً، أو خوفاً، أو توتراً، أو غمَّاً في حياتك، ثمَّ اقرأ العبارة المكتوبة عليها وارمِها من المنطاد، فيخفُّ وزن المنطاد ويرتفع عالياً في السماء، كلَّما رميت أحد همومك ومخاوفك خارجه. أنت أيضاً تشعر بالراحة والخفَّة وترتفع معنوياتك تدريجياً في التمرين، وتبدأ عضلاتك بالاسترخاء بعد ذلك، كما يرتاح بالك، وتشعر بالرضى والسكينة والصفاء، والهناء، وقد تقرر السفر إلى مكان آمن أو خاص بالنسبة إليك في تمرين التخيُّل، وحاوِلْ أن تستمتع قدر الإمكان بخلوتك مع نفسك. حان موعد العودة إلى الديار، ولكن ضع في حسبانك أنَّ المنطاد لا يحتاج إلى الحقائب الرملية لكي يهبط على الأرض، أي إنَّك غير مضطر لاستعادة الهموم التي تخلَّصت منها، واترك هذه الضغوطات النفسية في المكان الذي سقطت فيه، وتذكَّر شعور الراحة الذي انتابك عندما تخلَّصت من همومك وأنت في رحلة العودة إلى الديار، وإنَّ التركيز على شعور الراحة خلال رحلة المنطاد يساعدك على تكرار التجربة عندما تشعر بالتوتر في حياتك اليومية. ترجَّل من المنطاد بهدوء وامشِ ببطء إلى المرج الأخضر، وانتبه إلى ما يوجد في محيطك، وحاوِلْ أن تدرك التجربة بكافة حواسك، ثم غادِرْ المرج، وعُدْ أدراجك إلى غرفتك، وانتبه إلى المناظر، والأصوات، والروائح المحيطة بك. 2.7. تمرين تبخر الألم أغمض عينيك وحاوِلْ أن تتخيَّل شكل الصداع وماهيته، وتخيَّل أنَّ الصداع عبارة عن شريط فولاذي ثقيل يضغط على جبهتك، وجفنيك، وأنفك، ويمنعك من تحريك عضلات وجهك، لكنَّك تلاحظ الآن شعاع ضوء أزرق خافت مُسلَّط على شريط الصداع لكي يذيبه، وتقلُّ شدة الصداع تدريجياً بفعل شعاع الضوء، ويستمر الشعاع بإذابة شعور الألم وتخفيفه، ويبدأ الضغط في منطقة الجبهة بالانحسار مع ضعف شدة الشريط، ويتحول الشريط إلى سائل يتبخَّر تبخُّراً تدريجياً حتى يتلاشى كلياً، ويخفُّ الضغط على الجفنين والجبهة مع تحوُّل السائل إلى بخار، وتسترخي عضلات الوجه مع تلاشي السائل. سوف تشعر بعد ذلك بالراحة والخفة في ذهنك وعضلات وجهك ويتسنَّى لك أن تتنفَّس بعمق وسهولة، والآن عليك أن تتنفس بعمق وبطء لعدة مرات، وتدرك إحساس الراحة والاسترخاء الذي يتكون في جسمك، ثمَّ افتح عينيك ببطء، وتمدَّد، واستأنف العمل على نشاطاتك اليومية. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| مشرفة |::..
|
هيك مواضيع مهمة جدا ولازم قراءتها والتمعن بها
ربنا يبارك حياتك |
||||
|
![]() |
|