تأكد ان المسيح معك وفيك وهو ليك وليكي ويرافقك وهو كظلك لازق فيك ومش بيتركك او يهملك او ينساك ابداً وهو يتضايق لالامك ولضيقتك فقوم وترجى وجه المسيح وشخصه وخلاصه وانتهض وافرح في الرب يسوع ثم افرح بترنمٍ ونحن لا نعلم ماذا في افكار الله فما ابعد افكاره عن افكارنا وطرقه عن طرقنا كبعد السماء عن الارض ولكن نعلم بأنه سيتدخل في أوانه وينقذك من ضيقتك ففجر قيامتك لا بد يبان وان تأنى فهذه علامة محبة وحكمة من لدنه ولكنه سيرفع الجبال من امامك وسيجعلك تركض كالايائل كالفتيان وهذه وعود الرب يسوع له كل المجد وليس مجرد كلام كما في سفر اشعيا والاصحاح 63
7 إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَذْكُرُ، تَسَابِيحَ الرَّبِّ، حَسَبَ كُلِّ مَا كَافَأَنَا بِهِ الرَّبُّ، وَالْخَيْرَ الْعَظِيمَ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي كَافَأَهُمْ بِهِ حَسَبَ مَرَاحِمِهِ، وَحَسَبَ كَثْرَةِ إِحْسَانَاتِهِ.
8 وَقَدْ قَالَ حَقًّا: «إِنَّهُمْ شَعْبِي، بَنُونَ لاَ يَخُونُونَ». فَصَارَ لَهُمْ مُخَلِّصًا.
9 فِي كُلِّ ضِيقِهِمْ تَضَايَقَ، وَمَلاَكُ حَضْرَتِهِ خَلَّصَهُمْ. بِمَحَبَّتِهِ وَرَأْفَتِهِ هُوَ فَكَّهُمْ وَرَفَعَهُمْ وَحَمَلَهُمْ كُلَّ الأَيَّامِ الْقَدِيمَةِ.