![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تخيّل أنك قائد سفينة في بحرٍ واسع. قد يبدو شكل السفينة مهيبًا من الخارج، كبيرة وفخمة، تمخر عباب البحر بثقة. لكن إن تعطّل قلبها — المحرّك والأنظمة الداخلية — فهل تستطيع أن تُبحر؟ هل يمكنها أن تصل إلى الميناء أو أن تُقدّم للعالم ما خُلقت من أجله؟ هكذا هي حياتنا. قد تبدو علاقتنا بالله مستقيمة في الظاهر، لكن في الداخل قد يكمُن الخلل: قلب متكبر، أو نية أنانية، أو ضمير غافل. الإصلاح الخارجي لا يكفي، لأن القلب هو الذي يحتاج إلى التغيير أولًا. والمسيح وحده قادر أن يُصلح "المحرّك الداخلي" للقلب ويمنحه حياة جديدة. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ستهدأ الريح بعد أن كادت تغرق سفينة قلبك |
| لن تغرق سفينة الحياة |
| لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس |
| لن تغرق سفينة الحياة |
| سفينة تغرق |