![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فأَثْنى السَّيِّدُ على الوَكيل الخائِن، لِأَنَّه كانَ فَطِناً في تَصَرُّفِه. وذلِك أَنَّ أَبناءَ هذهِ الدُّنيا أَكثرُ فِطنَةً مع أَشباهِهِم مِن أَبْناءِ "أبناء هذه الدنيا أَكثَر فِطنَة" تُشيرُ إلى تفكيرهم الدّائم في الغَد، حيثُ يَستثمِرونَ أموالَهم كَضمانٍ للمُستقبَل، ويُحسِنون التَّعامُل مع أبناء جيلهم، أكثَر مِمّا يَفعل أبناءُ النُّور مع مؤمني جيلهم. وهُنا يُمكن أن نُطبِّق المثل على كُلّ ما أَعطاه الله لنا: المال، الوَقت، الصِّحّة، العِلم، الذَّكاء... فهي وكالات نُسأل عنها. "أشباهِهِم" تَرِد في الأصل اليوناني: γενεὰν τὴν ἑαυτῶν (أي "الجيل الذي يَحمِلُ صِفاتِهم"). وتَرد هذه اللفظة أيضًا في نُصوص قُمران، حيث تُشير إلى فئةٍ أو جماعةٍ مُعَيَّنة. |
![]() |
|