![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صارع يعقوب الله ليلة كاملة، وخرج مكسورًا في حقّ فخذه ، لكنّه في ذات اللحظة نال أعظم بركة، اسمًا جديدًا وهويّة جديدة. انكساره لم يكن علامة ضعف، بل علامة لقاء مع الله، وبدء عهد جديد. أحيانًا يسمح الله بكسر فيك، لا ليهلكك، بل ليُجهزّك للبركة. قد تخرج من معركتك متألّمًا، لكنّك ستخرج أيضًا بشهادة جديدة: أنّ الله رآك وباركك. “وَسَمَّاهُ إِسْرَائِيلَ، قَائِلًا: لأَنَّكَ جَاهَدْتَ مَعَ اللهِ وَالنَّاسِ وَقَدَرْتَ” (تكوين 32: 28). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتح فمي للبركة |
فئتان للبركة واللعنة |
كسر كل معطل للبركة في حياتك |
أشواق للبركة |
المعنى السليم للبركة أو المفهوم الصحيح للبركة |