![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "فالآن اكتبوا لأنفسكم هذا النشيد، وعلم بني إسرائيل إياه. ضعه في أفواههم، لكي يكون لي هذا النشيد شاهدًا على بني إسرائيل" [19]. قدَّم الله لهم إمكانيات للشبع والراحة فعوض تقديم ذبيحة شكر، سقطوا في الارتداد. "لأني أدخلهم الأرض التي أقسمت لآبائهم الفائضة لبنًا وعسلًا، فيأكلون ويشبعون ويسمنون ثم يلتصقون بآلهة أخرى ويعبدونها، ويزدرون بي وينكثون عهدي. فمتى أصابته شرور كثيرة وشدائد يجاوب هذا النشيد أمامه شاهدًا، لأنه لا ينسى من أفواه نسله. إني عرفت فكره الذي يفكر به اليوم قبل أن ادخله إلى الأرض كما أقسمت. فكتب موسى هذا النشيد في ذلك اليوم وعلم بني إسرائيل إياه. وأوصى يشوع بن نون وقال: تشدد وتشجع، لأنك أنت تدخل ببني إسرائيل الأرض التي أقسمت لهم عنها وأنا أكون معك" [20-23]. |
![]() |
|