![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نَتَعَرَّفُ عَلَى يَسُوعَ القَائِمِ مِنْ خِلَالِ الكِتَابِ المُقَدَّسِ وَسِرِّ الإِفْخَارِسْتِيَّا. فَنَحْنُ مَدْعُوُّونَ أَنْ نَتَعَرَّفَ إِلَيْهِ وَنَخْتَبِرَهُ كَـالنِّسْوَةِ وَالتَّلَامِيذِ. إِنَّهُ الإِلَهُ الحَيُّ الَّذِي يُحَوِّلُ وُجُودَنَا وَيُعْطِيهِ مَعْنًى جَدِيدًا. فَـقِيَامَةُ يَسُوعَ هِيَ: مِفْتَاحُ الإِيمَانِ المَسِيحِيِّ، وَأَسَاسُ شَهَادَةِ الكَنِيسَةِ لِلْعَالَمِ. فالسُؤَالٌ الخِتَامِيٌّ الرُعَوِيٌّ: مَا هُوَ حَدَثُ القِيَامَةِ فِي حَيَاتِنَا اليَوْمَ، فِي سِرِّ القُرْبَانِ الأَقْدَسِ؟ هَلِ اخْتَبَرْنَاهُ؟ أَمْ هَلْ لا يَزَالُ فَقَط حَدَثًا تَارِيخِيًّا؟ |
![]() |
|