![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لِيَرْجُ إِسْرَائِيلُ الرَّبَّ، مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ [3]. تبقى الكنيسة (إسرائيل الجديد) تترجى الرب حتى تبلغ الأبدية، حيث ينتهي الرجاء، وتنعم بالحقيقة ذاتها. * إلى أن نصل إلى الأبدية لنتكل على الرب الإله؛ لأنه عندما نبلغ الأبدية لا يعود بعد رجاء، بل تصير الحقيقة ذاتها لنا. القديس أغسطينوس * إنه يذكر انجازاته لكي يريح المستمع ويتمثل به، لذلك يقول: "ليَرجُ إسرائيل الرب، من الآن وإلى الدهر" [3]. القديس يوحنا الذهبي الفم |
![]() |
|