![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حنّة عاشت سنين طويلة في دموع وكسرة قلب ،مع تعيير ضرتها لكن في لحظة صادقة من الصلاة، رفعت عينيْها إلى الربّ، فرفع هو رأسها قبل أن يعطيها صموئيل. «وَذَهَبَتِ ٱلْمَرْأَةُ فِي طَرِيقِهَا وَأَكَلَتْ، وَلَمْ يَكُنْ وَجْهُهَا بَعْدُ مُغَيَّرًا». (١صموئيل ١: ١٨). القوّة ليست فقط في استجابة الطلبة ، بل في أن تخرج من محضر الله مرفوع الرأس ، ووجهك لا يحمل كسرة بعد! |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما تستعجلش تقوم بسرعة من الكسرة |
ماكنش هيبان غير في الكسرة |
قلب ما استسلمش رغم الكسرة |
بين الكسرة و الانتصار مسافة الصلاة ❤💪 |
استحقاقه للرفعة |