إن استعرضنا رحلة الشعب نجد في كل مراحلها يوجد من يقاوم
فإن طريق الرب لن يطيقه عدو الخير.
ففي كل جيل نرى "مسيحنا المرفوض من العالم"،
وفي كل عصر نسمع صوته الإلهي: "شاول، شاول، لماذا تضطهدني؟"
يهب الله نصرة على العمالقة كما على الضعفاء الأشرار.
أنه يهبنا الغلبة على الخطايا التي نظنها خطيرة ويستحيل
التخلص منها، كما على ما نظنها خطايا تافهة وبسيطة.