الكنيسة كأم محبة، تفهم جيدًا القلق والهموم التي تصيب أبناءها
الكنيسة تعلمنا أن القلق المفرط والقلق يمكن أن يكون شكلاً
من أشكال عدم الثقة في عناية الله. كما يشرح التعليم المسيحي:
"عندما يكون القلق مفرطًا وغير معقول، يصبح القلق رذيلة مضادة
لفضيلة الرجاء" (التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية 2091) (الكنيسة، 2000).
نحن مدعوون إلى تنمية ثقة عميقة في عناية الله بنا، حتى في خضم شكوك الحياة.