نحن نحب الله القوى، الذي يستطيع أن يحمى
وأن يدافع عن كل ضعيف، ويمنح نعمة لصغيرى النفوس
ويقوى الركب المخلعة. ولا يترك الضعفاء مضغة في أفواه الأقوياء...
نحب الله الموجود بقوته في كل مكان، ينظر ويسمع، ويسجل.
وإذا بعبارة "ربنا موجود"، يسمعها الضعفاء فيطمئنون.
ويسمعها العنفاء فيقشعرون. ويشعر الكل بأن ميزان الله
العادل مازال موجودًا... يرى ويعمل ويحكم.