
20 - 07 - 2025, 06:27 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
تَرْكِيزُ يَسُوعَ عَلَى الفَقْرِ الفِعْلِيِّ لَا يُنْسِينَا القِيمَةَ الرُّوحِيَّةَ الكَامِنَةَ فِيهِ،
فَهُوَ عَلَامَةٌ وَوَسِيلَةٌ لِلتَّجَرُّدِ الدَّاخِلِيِّ، وَالِاسْتِعْدَادِ لِخِدْمَةِ الرَّبِّ وَنَشْرِ مَلَكُوتِهِ.
إِنَّ هٰذَا الفَقْرَ المَادِّيَّ أَمْرٌ حَسَنٌ، عِنْدَمَا تُلْهِمُهُ الرَّغْبَةُ فِي الِاقْتِدَاءِ
بِيَسُوعَ، وَالسَّخَاءِ نَحْوَ إِخْوَتِنَا.وَهُوَ يُتِيحُ تَقَبُّلَ هِبَةِ اللهِ بِمَزِيدٍ
مِنَ الحُرِّيَّةِ، وَالتَّكْرِيسِ الأَكْمَلِ لِخِدْمَةِ وَنَشْرِ مَلَكُوتِهِ (لوقا 12: 32-34).
|