أن العلاقات الإنسانية ، وخاصة تلك ذات الطبيعة الرومانسية أو الجنسية
لها تأثير قوي على حياتنا الروحية.
أن آباء الكنيسة لم يستخدموا اللغة المحددة لـ "روابط الروح"
إلا أن تعاليمهم حول العلاقات والحرب الروحية وأولوية
ارتباطنا بالله توفر أساسًا لاهوتيًا غنيًا لفهم هذا المفهوم.
إنها تذكرنا بالآثار الروحية القوية لعلاقاتنا الإنسانية
وأهمية تكوين علاقات تقربنا من الله بدلاً من الابتعاد عنه.
مما يذكرنا أنه ليس كل الروابط العميقة سلبية.