إنه موجه ضد الخطيئة والظلم، وليس ضد الناس.
الدافع وراء ذلك هو محبة الله والآخرين، وليس المصلحة الذاتية.
إنه يؤدي إلى العمل البنّاء وليس السلوك الهدام.
تكون مضبوطة ومتناسبة، وليست مفرطة أو مطوّلة.
من من منظور نفسي، يمكن أن يخدم الغضب الصالح عدة وظائف إيجابية. فهو يمكن أن يحفز الأفراد على التصدي للظلم وحماية المستضعفين والتمسك بالمعايير الأخلاقية. كما يمكن أن يعزز التعاطف والتضامن مع أولئك الذين يتعرضون للظلم أو سوء المعاملة.