نحن نعيش في عالم غالبًا ما يلهبه الغضب، حيث يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي والخطاب المستقطب أن يصعّد الصراعات بسرعة. إن الدعوة إلى "اغضبوا ولا تخطئوا" تتحدانا أن نتعامل مع القضايا التي تثير سخطنا بحق مع عدم السماح لهذا الغضب بالسيطرة علينا أو أن يقودنا بعيدًا عن السلوك المشابه للمسيح.
عملياً، قد يعني ذلك عملياً:
الاعتراف بغضبنا دون أن نتحكم فيه
التأمل في الأسباب الجذرية لغضبنا
تحويل غضبنا إلى عمل بنّاء من أجل العدالة والمصالحة
ممارسة المسامحة والسعي لحل النزاعات
اللجوء إلى الصلاة وطلب إرشاد الله عند الغضب