وَسَقَطَ إِلَى دَاوُدَ بَعْضٌ مِنْ مَنَسَّى، حِينَ جَاءَ مَعَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ ضِدَّ شَاوُلَ لِلْقِتَالِ وَلَمْ يُسَاعِدُوهُمْ، لأَنَّ أَقْطَابَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَرْسَلُوهُ بِمَشُورَةٍ قَائِلِينَ: "إِنَّمَا بِرُؤُوسِنَا يَسْقُطُ إِلَى سَيِّدِهِ شَاوُلَ". [19]
ما ورد هنا في الآيات 19-22 نجده في (1 صم 29-30). لقد منع الله داود من محاربة إسرائيل حينما كان مع الفلسطينيين.
لم يُظهِرْ رجال منسَّى إيمان بنيامين، ولا قوة جاد، ولا قوة الروح كما في يهوذا وبنيامين، إنما أعلنوا اعترافهم به حين رفضه الفلسطينيون.
إذ يرفض العالم مسيحنا أن يملك على قلوبهم، نعلن اعترافنا به ليملك في داخلنا.