![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هكذا يليق بالمؤمن أن يتزوج من ذات سبطه أي من بنات الله، أو تتزوج المؤمنات من أبناء الله، حتى لا يفقد المؤمنون ميراثهم السماوي. بالفعل تزوجن أبناء عمهن، وقد طلبن من يشوع أن ينلْن نصيبه كأمر الرب. v اسمع أيها التائب، لا تؤخر العودة، لأنك تُبهِج الآبَ والميراثَ الذي ينتظرك. لا ينتظر الآب أن تُقرِّب له طلبًا، بل يريد فقط أن تعود فيَقْبَلك. لا توفي الطلبة صك دينك، ستصدر المراحم وتَقْبَلك إن كنتَ تتوب. لا يقدر التوسل أن يلاشي إثمك، بل الحنان يسلك الطريق ذاتيًا بدون طلبك. ينقصك أن تذكِّر نفسك من العثرات، ومراحم الآب تحل (محل) كل هذه (الأمور) وأنت تكتمل. هوذا المعمودية تعطيك حلة المجد، وهوذا الإيمان خاتم الملك في يدك. ذبح لك مسمن الحياة لتتنعم روحيًّا، كل هذه الأمور هي مُلكك، وأنت وحدك تمتنع من العودة. القديس مار يعقوب السروجي |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صار جرح مزمن |
بل جذبتها لتتنعم معك بالخيرات والبركات |
فاعلية سر الزيجة روحيًّا |
صلاة لزمن المرض |
أسمن رجل فى العالم |