![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَذَبَحُوا الْفِصْحَ. وَرَشَّ الْكَهَنَةُ مِنْ أَيْدِيهِمْ. وَأَمَّا اللاَّوِيُّونَ فَكَانُوا يَسْلُخُونَ. [11] كان الشعب نفسه يقوم بذبح الخروف (الفصح)، ويُقَدِّمون الدم للكهنة لرشِّه أمام المذبح، ويقوم اللاويون بسلخه، ويعدون لتمليحه[7]. كان اللاويون يُعِدُّون الطعام للكهنة، لأن الكهنة كانوا مشغولين بالمذبح طول اليوم. وَرَفَعُوا الْمُحْرَقَةَ لِيُعْطُوا حَسَبَ أَقْسَامِ بُيُوتِ الآبَاءِ لِبَنِي الشَّعْبِ، لِيُقَرِّبُوا لِلرَّبِّ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ مُوسَى. وَهَكَذَا بِالْبَقَرِ. [12] لقد دعا البقية الباقية في مملكة إسرائيل للاشتراك في الاحتفال كما سبق ففعل حزقيا الملك. لم يكن الاحتفال مثل أيّ عيدٍ عادي، إنما جاء فريدًا، فجمع شمل إسرائيل في وحدةٍ وحبٍ. عزلوا من خرفان الحمل الأجزاء التي تُحرَق على المذبح. وأعطوا هذه الأجزاء إلى مُقَدِّمي الذبائح ليرفعوها على المذبح ويُسَلِّموها للكهنة الذين يُقَدِّسونها. |
![]() |
|