![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَكَانَ لِعُزِّيا جَيْشٌ مِنَ الْمُقَاتِلِينَ، يَخْرُجُونَ لِلْحَرْبِ أَحْزَابًا حَسَبَ عَدَدِ إِحْصَائِهِمْ، عَنْ يَدِ يَعِيئِيلَ الْكَاتِبِ وَمَعْسِيَّا الْعَرِيفِ، تَحْتَ يَدِ حَنَنْيَا وَاحِدٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْمَلِكِ. [11] اهتم أيضًا بجيشه، لاستكمال أسلحته الدفاعية. يبدو أن عُزِّيا في أيام سلوكه باستقامة في عينيّ الرب اتَّسم بالتدبير الصالح والنظام، فأنشأ للجيش مؤسستين: جيش المقاتلين يخرجون للحرب أحزابًا، يستردون ما سبق أن فقدته المملكة. وجيش لحماية الحصون والبلاد، كانوا مستعدين للدفاع ضد أي هجوم من الخارج [12-13]. يبدو أن نظامه كان أفضل ممن سبقوه، لذلك أشار إليه يعيئيل الكاتب، الذي كان عمله أن يُسَجِّلَ أسماء الجنود أفرادًا حسب فرقهم (أحزابهم). |
![]() |
|