![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هزيمته أمام الأمم وَأَهَاجَ الرَّبُّ عَلَى يَهُورَامَ رُوحَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَالْعَرَبَ، الَّذِينَ بِجَانِبِ الْكُوشِيِّينَ [16] فَصَعِدُوا إِلَى يَهُوذَا وَافْتَتَحُوهَا، وَسَبُوا كُلَّ الأَمْوَالِ الْمَوْجُودَةِ فِي بَيْتِ الْمَلِكِ، مَعَ بَنِيهِ وَنِسَائِهِ أَيْضًا، وَلَمْ يَبْقَ لَهُ ابْنٌ إِلاَّ يَهُوآحَازُ أَصْغَرَ بَنِيهِ. [17] يُختَم الأصحاح بهياج الفلسطينيين والعرب مع الكوشيين ضد يهورام. لقد حَلَّت أكثر الساعات ظلمة على يهوذا. إذ لم يبالِ يهورام بإنذارات الرب وتأديباته، أهاج عليه روح الفلسطينيين والعرب والكوشيين، وتحالف الثلاثة ضده، وصعدوا إلى يهوذا، وسلبوا كل الأموال التي في بيت الملك مع بنيه ونسائه. وبعد سبيهم قتلوهم جميعًا (2 أخ 22: 1)، كما قتل هو إخوته، ولم يُترَك سوى ابن واحد. كما قتل إخوته، سمح الله للفلسطينيين والعرب أن يذبحوا أولاده، ولم يترك من ذريته سوى يهوآحاز المعروف باسم أخزيا (2 أخ 22: 1) وهو عزريا (2 أخ 22: 6)، لأن الرب أراد أن يبقى سراجًا لداود وبنيه. |
|