![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كون يسوع ابن الله لا ينفي أخوتنا الروحية معه. بل على العكس، إنه يثريها، لأن كوننا إخوة مع ابن الله يدل على أننا أبناء نفس الآب السماوي. علاوة على ذلك، من خلال تقديم نفسه كأخ لنا، يدعونا يسوع إلى المشاركة في ميراثه الإلهي. كما جاء في رومية 8: 17، "نحن ورثة مع المسيح". هذا يعني أننا نشاركه في حياته الإلهية ومصيرنا كأبناء الله. وهكذا، فإن كون يسوع أخًا لنا وكونه ابن الله ليسا فكرتين متعارضتين. بل هما جانبان مختلفان لنفس الحقيقة الإلهية التي تثري فهمنا لعلاقتنا الروحية معه ومع الله الآب. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
❤️حثنا يسوع أن نذهب ونصالح أخوتنا❤️ |
لنفكر في سبي أخوتنا بكونه سبينا نحن |
حين نكون قريبين من الله سنحب أخوتنا البشر |
خمسة معجزات لمارجرجس مع أخوتنا المسلمين |
محنة ايكاروس ... محنتنا |