دعوة الله المستمرة وبوسائل مختلفة كي نرجع إليه ونلتصق به خلال التوبة.
v إلى متى لا نطيع المسيح، الذي يدعونا إلى ملكوته السماوي؟... هذا هو وقت التوبة، وذاك هو وقت المكافأة. هذا وقت التعب والمشقَّة، وذاك وقت نوال الأجرة. هذا وقت الصبر، وذاك وقت الراحة.
v حين تنشغل بخطيةٍ ما كن مُتَّهِمًا لنفسك (أم 18: 17)، ولا تنتظر الآخرين ليُقَدِّموا الاتهام. بهذا تصير أشبه بإنسانٍ بارٍ يتهم نفسه في أول حديث له في المحكمة، أو تكون كأيوب الذي لم يعقه جمهور الشعب في المدينة عن الإعلان عن جريمته أمام الكل.