![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() الغنائم التي كُرِّسَت لله 9 وَجَمَعَ كُلَّ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ وَالْغُرَبَاءَ مَعَهُمْ مِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى وَمِنْ شِمْعُونَ، لأَنَّهُمْ سَقَطُوا إِلَيْهِ مِنْ إِسْرَائِيلَ بِكَثْرَةٍ حِينَ رَأَوْا أَنَّ الرَّبَّ إِلهَهُ مَعَهُ. 10 فَاجْتَمَعُوا فِي أُورُشَلِيمَ فِي الشَّهْرِ الثَّالِثِ فِي السَّنَةِ الْخَامِسَةَ عَشَرَةَ لِمُلْكِ آسَا، 11 وَذَبَحُوا لِلرَّبِّ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ مِنَ الْغَنِيمَةِ الَّتِي جَلَبُوا سَبْعَ مِئَةٍ مِنَ الْبَقَرِ، وَسَبْعَةَ آلاَفٍ مِنَ الضَّأْنِ. وَجَمَعَ كُلَّ يَهُوذَا وَبِنْيَامِينَ وَالْغُرَبَاءَ مَعَهُمْ مِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى وَمِنْ شَمْعُونَ، لأَنَّهُمْ سَقَطُوا إِلَيْهِ مِنْ إِسْرَائِيلَ بِكَثْرَةٍ، حِينَ رَأُوا أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَهُ مَعَهُ. [9] سبق أن رأينا كثيرين من أتقياء مملكة الشمال انطلقوا إلى يهوذا. الآن تزايد عدد القادمين من أفرايم ومنسَّى وشمعون إلى الجنوب، إذ تأثَّروا بإخلاص آسا في حياته وعبادته. دعاهم الغرباء إذ صار الشعبان يهوذا وإسرائيل غرباء عن بعضهما البعض. جاءوا إلى أورشليم يعلنون رغبتهم في الالتفاف حول الملك الذي من بيت داود، مشتاقين إلى العبادة الحقيقية والالتصاق بهيكل الرب. "رأوا أن الرب معه": التصاقه بالرب أعطاه مهابة، ليس فقط بين شعب يهوذا، وإنما بعض الأتقياء أو المُحبِّين للتقوى، إذ أدركوا ذلك، انضمُّوا إليه. جاء في زكريا النبي: "نذهب معكم، لأننا سمعنا أن الله معكم" (زك 8: 23). فَاجْتَمَعُوا فِي أُورُشَلِيمَ فِي الشَّهْرِ الثَّالِثِ فِي السَّنَةِ الْخَامِسَةَ عَشَرَةَ لِمُلْكِ آسَا [10] إذ دعا الملك إلى اجتماع عام، بالفعل اجتمعوا معًا بخوف الله وفي مهابةٍ، في الشهر الثالث، وربما كان في عيد الخمسين أو عيد الأسابيع. وَذَبَحُوا لِلرَّبِّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مِنَ الْغَنِيمَةِ الَّتِي جَلَبُوا، سَبْعَ مِئَةٍ مِنَ الْبَقَرِ وَسَبْعَةَ آلاَفٍ مِنَ الضَّأْنِ. [11] قَدَّم هو وشعبه ذبائح للرب، نصيبهم من الغنائم التي حصلوا عليها. هذه التقدمات لا تُقارَن بما قَدَّمه سليمان (2 أخ 7: 5)، ربما لقلة غيرتهم أو إمكانياتهم. |
![]() |
|