تعترف التقاليد الكاثوليكية والأرثوذكسية بخطايا إيزابل الخطيرة،
فإنها تأخذ بعين الاعتبار السياق التاريخي والثقافي الأوسع لأفعالها.
هناك اعتراف بأن إيزابل، كأميرة أجنبية متزوجة من العائلة المالكة
الإسرائيلية، كانت إيزابل على الأرجح تتصرف وفقًا لتربيتها
والتوقعات السياسية في عصرها. هذه النظرة الدقيقة
لا تبرر سلوكها، ولكنها تسعى إلى فهمه بشكل أكمل.