عادة ما ينخرط الإنسان في زحمة الحياة وبما تحمله من مسؤوليات وضغوطات لا تعد ولا تحصى، ويغفل بالفعل عن ممارسة وتطوير الهوايات أو الممارسات المفضلة له التي يجد بها حالة كبيرة من الشغف والمحبة، ولكن وفي حالة رغبة الفرد الحقيقية في تطوير الذات فعليه أن يخصص وقتاً معيناً من يومه لمزاولة كل الأنشطة أو الهوايات المفضلة له، والتي تساهم في إعطائه قدراً كبيراً من الراحة والاسترخاء.