![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «فَذَهَبَ دَاوُدُ هُوَ وَالسِّتُّ مِئَةِ الرَّجُلِ الَّذِينَ مَعَهُ» (1صم30: 9). ويمكن أن ترى وتُقدِّر قوة ذلك بتذكر ما كان قبلاً في ع6 «فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ». فيا له من تغيير نشهده الآن! لقد سكنت عداوة رجاله، وأصبحوا من جديد مستعدين لاتباع قائدهم. وهنا نرى النتيجة الثالثة لرد نفس داود وتشدده بإلهه: أولاً هو خضع للأمر الإلهي، وسأل عن الإرشاد من الرب. وثانيًا استقبل على التو إجابة مُنعِمة، فالرب منح التأكيد الذي رغب فيه. والآن وقعت قوة الله على رجاله وأخضعت تمردهم بالتمام، وجعلتهم مستعدين رغم أنهم متعبون ومُرهقون أن يتبعوا داود مسرعين في مسيرته لتعقب العمالقة. فانظر إلى أي مدى نفقد – يا قارئي العزيز – عندما نفشل في وضع الأمور في نصابها مع الله. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وتسنده وتشدده وسط الضيقات والأحزان |
| هتيجى ورايا وتصححه |
| من رموز مريم العذراء في العهد القديم برج داود الحصين ومقلاع داود |
| كثيرون يقولون.. ليس له خلاص بإلهه= صوت التشكيك |
| ولم يوجد فيه ضرر لأنه آمن بإلهه |