تسلط قصة الميلاد الضوء أيضًا على أهمية الجماعة. فمريم ويوسف وجدا الدعم في بعضهما البعض، وصاحب النزل قدم ما يستطيع من مأوى، والرعاة والمجوس اجتمعوا للعبادة. وهذا يذكّرنا بأن الإيمان يزدهر في الجماعة وأننا مدعوون لدعم بعضنا البعض في رحلتنا الروحية.
يوضح رد فعل هيرودس العنيف على ميلاد يسوع حقيقة معارضة ملكوت الله. إنه يهيئنا لحقيقة أن اتباع المسيح قد ينطوي على مواجهة العداء والتحديات. ومع ذلك، فإنه يُظهر أيضًا حماية الله وإرشاده، كما رأينا في هروب العائلة المقدسة إلى مصر.