![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في كل مرة بقف قدام قصة المرأة الشونامية، قلبي بيتهز. إزاي عملتها؟ إزاي قدرت؟ ابنها مات… وبدل ما تنهار، قفلت الباب عليه. جوزها بيسألها: “في حاجة؟” قالت بكل يقين: “لا.” راحت لنبي الله أليشع، وكل ما حد يسألها: • سلام ليكي؟ • سلام لجوزك؟ • سلام لابنك؟ فَقَالَتْ: «سَلاَمٌ». (الملوك الثاني ٤: ٢٣) إزاي؟ لما سألها النبي: مالك؟ قالت الحقيقة بكل ألمها: ابني مات. في مواقف صعبة جدًا بتعدي علينا، مواقف ما ينفعش حتى نلاقي لها كلمات ، لكن نتعلم منها نقول: “سلام.” سلام مش لأن الموقف سهل، لكن لأننا واثقين في اللي ماسك حياتنا. السنة الجديدة جايبة تحدياتها، ضغوطها، والتزاماتها، لكن يمكن ده الوقت اللي نقرر فيه: • نقول سلام على كل مشهد، مهما كان صعب. • نختار السلام وسط العواصف. الرب يجي النهارده بالروح القدس، ويغمر قلوبنا بالسلام. يخضع قلوبنا، ويعلّمنا نعيش سلامه اللي “فوق كل عقل.” مهما كان اللي قدامك، وقف وقل بثقة: سلام. |
![]() |
|