![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحياة مليئة بالقرارات التي ليس لها إرشادات أو توجيهات مطلقة ومحددة بالاسم في الكتاب المقدس. كم ساعة في اليوم يجب أن يقضيها أطفالي على الشاشات؟ هل من المقبول لعب بعض ألعاب الفيديو؟ هل يسمح لي بالذهاب في موعد مع زميل في العمل؟ هل من المقبول أن أتغيب عن العمل لأنني سهرت لوقت متأخر من الليلة السابقة؟ لدينا جميعًا مفاهيم عن الحق، ولكن كيف نعرف على وجه اليقين أن هذه الأفكار تأتي من الله؟ هل اسمع الله؟ أم أنني أسمع نفسي فقط؟ والأسوأ من ذلك، هل أسمع إغراءات الشيطان المتنكّر كقيادة الروح القدس؟ أحيانًا يكون التمييز بين أفكارنا وقيادة الله أمرًا صعبًا. وماذا لو كانت دوافعنا تأتي فعلاً من عدو أرواحنا وليس من الله؟ كيف نكون "مُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ" (كورنثوس الثانية 10: 5) عندما لا نكون متأكدين من أين تأتي الأفكار؟ الأمر الأكثر شيوعًا هو أن الله يتواصل معنا اليوم من خلال الكتاب المقدس، كلمته الموحى بها، المحفوظة على مر القرون من أجلنا . فنتقدس من خلال الكلمة (يوحنا 17:17)، والكلمة هي نور لطريقنا (مزمور 119: 105). يمكن أن يرشدنا الله أيضًا خلال الظروف (كورنثوس الثانية 2: 12)، وتوجيهات الروح القدس (غلاطية 5: 16)، والمرشدين الأتقياء الذين يقدمون المشورة الحكيمة (أمثال 12: 15). إذا أراد الله أن يتحدث إلينا فلا شيء يمكن أن يمنعه. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يتحدث الله من خلالها إلينا كل وقت |
نطلب من الله أن يتحدث إلينا ♥️🌼 |
هل النحل يتحدث إلينا |
كيف نعرف إذا كان الشيطان يتحدث إلينا؟ |
إن أراد غيره أن يسمعه فحينئذ يتحدث |