![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «لَيْسَ قُدُّوسٌ مِثْلَ الرَّبِّ» (1صم2: 2). ولأن الرب يسوع هو الله الظاهر في الجسد، لذلك هو القدوس في ذاته وفي جوهره وفي طبيعته، ونرى قداسته في عدة أمور: في الأزل هو القدوس إذ قبل تجسده رآه إشعياء النبي «جَالِسًا عَلَى كُرْسِيٍّ عَالٍ وَمُرْتَفِعٍ، وَأَذْيَالُهُ تَمْلأُ الْهَيْكَلَ. السَّرَافِيمُ وَاقِفُونَ فَوْقَهُ ... وَهَذَا نَادَى ذَاكَ وَقَالَ: قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ رَبُّ الْجُنُودِ. مَجْدُهُ مِلْءُ كُلِّ الأَرْضِ» (إش6: 1-3؛ يو12: 41). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استدعى إشعياء النبي الطبيعة كما سبق ففعل موسى النبي |
روح الله القدوس موجود منذ الأزل وللبشر علاقة به في العهد القديم |
آرميا النبي | بدأ خدمته بعد 60 عامًا من نياحة إشعياء النبي |
إشعياء النبى |
إشعياء النبي |