![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() التعزية «مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الرَّأْفَةِ وَإِلَهُ كُلِّ تَعْزِيَةٍ، الَّذِي يُعَزِّينَا فِي كُلِّ ضِيقَتِنَا» (2كو1: 3، 4). الله أبو الرأفة هو أصل ومصدر لكل رأفة حقيقية. ولعلمه بقسوة التجربة على نفس المؤمن، فهو يحتمل تأوهاته واعتراضاته الداخلية وتذمراته وضعفه الإنساني. وإن كانت هذه الأمور تستوجب تأديبات الآب، لكن شفقة منه على المؤمن المُجرَّب، فبدل أن يرسل له التأديبات، يُعطيه التعزيات، فيُشدِّده داخليًا، ويُعطيه الطاقة النفسية والروحية لاحتمال نيران التجربة، ويعطيه العزاء والرجاء. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يطلب داود لنفسه ولشعبه رأفة الله ومراحمه |
الله أبو الرأفة إله كل تعزية |
داود التائب يضع خطاياه جنبًا إلى جنب مع رأفة الله |
رأفة الله في عقابه |
ومن رأفة الله وعطفه |