إذ تتمتع المرأة الفاضلة بالبرّ الروحي، ويتجدد إنسانها الداخلي
كل يوم بروح الله القدوس، لا تخشي المستقبل، فإنها في يدٍ أمينة،
وتحت روح الله القادر أن يتحدى كل الصعوبات.
إنها تلبس ربنا يسوع، وتختفي فيه، فتحمل بهاءه في داخلها،
الذي لا يقوى العالم على انتزاعه منها.