منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 04 - 12 - 2024, 02:54 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,143

رحمة الله لا تكون أبدًا على حساب عدله واعتبارات قداسته ومجده،




الرحمة والحق يلتقيان
رحمة الله لا تكون أبدًا على حساب عدله واعتبارات قداسته ومجده، فالله عادل ورحيم؛ لذلك يقضي بلا محاباة، ويرحم من يلجأ إليه تائبًا وطالبًا صفحه، على أساس العلاج الإلهي الذي أعده الله في غنى رحمته. في صليب المسيح «الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ الْتَقَيَا. الْبِرُّ وَالسَّلاَمُ تَلاَثَمَا» (مز85: 10)؛ حيث أخذ العدل الإلهي كل حقه بالتمام، في أعظم عمل للرحمة على وجه الإطلاق، وفتح باب الرحمة الإلهية على مصراعيه إذ دفع المسيح الثمن كاملاً بموته الكفاري وحصل لكل مؤمن غفرانًا أبديًا ومراحم أبدية.
“خسيد” חֵסֵד (الكلمة العبرية رحمة):
 وردت 248 مرة في العهد القديم. تُرجِمت 149 مرة “رحمة”، بينما في المرات الأخرى تُرجمت “شفقة” أو “رأفة” أو “لطفًا”. 125 مرة منها ذُكرت في سفر واحد وهو سفر المزامير، السفر الذاخر بالترنيمات والصلوات، فبمراحم الرب نبتهج ومراحمه نرتجي.
 أول مرة ترد فيها كلمة “خسيد” في تكوين19:19 «وَعَظَّمْتَ لُطْفَكَ»، عندما أشفق الرب على لوط وأنقذه من هلاك سدوم ممسكًا بيده.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
لا تكون وحدكم أبدًا لأني أحرسكم دائمًا
أن المرتل يشير إلى أمرين: رحمة الرب وحق الرب أو عدله
قيادة الله لا تكون أبدًا قهرية
تنمية إثيوبيا يجب ألا تكون على حساب المصريين
شاهد ماذا قال قداسة البابا تواضروس الثانى منذ قليل عبر حساب قداسته على موقع التواصل الاجتماعى تويتر


الساعة الآن 07:06 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025