![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() رحلة مجد الله خروج13: 21 تبدأ رحلة مجد الله في السحابة، بعد أن تم خلاص الشعب من مصر، عندما احتموا بنعمة إله آبائهم في دم شاة الفصح. خروج14: 19 في اللحظة الحرجة، وقف مجد الله، وفصل بين عسكر المصريين وعسكر إسرائيل، أو قُل بين الدينونة والخلاص. خروج16: 7 استاء مجد الله من تذمرهم في المحلة. خروج24: 17 ربط نفسه بجبل سيناء «وَكَانَ مَنْظَرُ مَجْدِ الرَّبِّ كَنَارٍ آكِلَةٍ عَلَى رَأسِ الْجَبَلِ أمَامَ عُيُونِ بَنِي إسْرَائِيلَ». وفي نهاية السفر، في خروج40: 34 ارتحل المجد عن جبل سيناء، واستقر علي خيمة الاجتماع شاهدًا للرحمة، مُظهرًا في السحابة خدمته بالنعمة تجاه المحلة «ثُمَّ غَطَّتِ السَّحَابَةُ خَيْمَةَ الاجْتِمَاعِ وَمَلا بَهَاءُ الرَّبِّ الْمَسْكَنَ». لاويين9: 23 نري أنه بعد تقديس هارون وبنيه وقيامهم بالخدمة في خيمة الاجتماع «دَخَلَ مُوسَى وَهَارُونُ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، ثُمَّ خَرَجَا وَبَارَكَا الشَّعْبَ. فَتَرَاءَى مَجْدُ الرَّبِّ لِكُلِّ الشَّعْبِ، وَخَرَجَتْ نَارٌ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ وَأَحْرَقَتْ عَلَى الْمَذْبَحِ الْمُحْرَقَةَ وَالشَّحْمَ. فَرَأَى جَمِيعُ الشَّعْبِ وَهَتَفُوا وَسَقَطُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ». عدد9: 15 أستأنف بنو إسرائيل رحلتهم في صحبة المسكن، وهو يتمتعون بقيادة وإرشاد السحابة التي غطت المسكن بالفعل، مملوءة بمجد الله. عدد16: 19 في وقت البُعد والضلال تراءي مجد الرب في رعب الدينونة أمام عيون المتمردين؛ قورح وداثان وأبيرام، وأمام عيون الجماعة كلها. تثنية31: 15 تراءي مجد الرب في عمود السحاب، ليوصي يشوع كإناء مختار وأمين، ليقوم بالعمل بعد موسي. 2أخبار5: 14 عندما اكتمل بناء الهيكل، كشهادة جديدة للنعمة، ملأ مجد الرب بيت الله، لفرح إسرائيل كما في القديم. حزقيال1: 11-28 مرة أخري في وقت البعد والضلال، غادر مجد الرب الهيكل آخذًا لنفسه أجنحة وبكرات. أعمال7: 55 رأي استفانوس، ذاك الذي رفضته الأرض، مجد الله في صحبة يسوع قائمًا عن يمين الله. رؤيا21: 11 في الملك الألفي نري مجد الله نازلاً من السماء، في مسكنه الجديد، أورشليم المقدسة، “امرأة الخروف” مستقرة في السماء، ومن هناك تُظلل وتنير مساكن إسرائيل ثانية (إش4: 5)، كما فعلت السحابة قبل ذلك في البرية (انظر حزقيال 43: 1-6؛ حجي2: 3). |
![]() |
|