رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِذَا فَرِحَ الصدِّيقونَ عَظُمَ الفَخْرُ، عِنْدَ قِيَامِ الأَشْرَارِ تَخْتَفِي النَاسُ [ع 12]. متى نجح الصدِّيقون يفرح الكثيرون، لأن نجاح الصدِّيقين فيه بنيان للجماعة. أما نجاح الأشرار وتسلمهم لمراكزٍ قيادية، فيسبب حالة من الرعب والإحباط في نفوس الناس، خشية مؤامراتهم الشريرة. هذا ما حدث في أيام إيليا النبي حين تسلم المُلك أخآب الشرير وزوجته إيزابيل، اختفى الأنبياء والأبرار، حتى ظن إيليا أنه بقي وحده يعبد الرب (1 مل 19: 10، 14). |
|