![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تراءى لملائكة إن الملائكة، منذ أن صنعهم الله، لم يروه قط (إش6). ولكن الذي جاء في الجسد أتاح الفرصة للملائكة أن ترى الله صانعها، بدءًا من مذود بيت لحم، حيث سبّحوا الله بتسبيحة لم يعرفوها من قبل؛ وأيضًا بعدما انتهت التجربة «جاءت ملائكة لتخدمه» (مر1: 12)؛ وفي البستان «ظهر له ملاك من السماء ليقوّيه» (لو23: 43)؛ وكانت الملائكة شهود على قيامته وبعد قيامته دخل السماء كالإنسان الممجَّد، يُرى ويُشاهد ويُلمس. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قيامته كانت فوق الطبيعي |
في مجد قيامته نعبر إلى طقس الملائكة |
تحمل حياتنا قوة قيامته، وتكون في صحبة الملائكة |
إن كذب شهود الزور عند قيامة السيد أكَّد بالأكثر قيامته |
قيامته كانت في سلطانه |