كان قبول يسوع للمرأة السامرية وقائد المئة مهمًا لأسباب عديدة:
فقد تحدت المعايير المجتمعية والتوقعات الدينية في تلك الفترة.
لقد أظهر أن يسوع كان منفتحًا على جميع الناس، بغض النظر عن خلفيتهم أو هويتهم.
لقد أظهر يسوع؛ محبة لا حدود لها ورحمة لجميع الناس.
وأبرزت أن الإيمان والإيمان بيسوع كانا الشرطين الوحيدين للقبول في ملكوته.
ويستمر في إلهامنا لمحبة الآخرين وقبولهم دون تمييز.